أعربت مصادر أمنية صهيونية عن خشيتها من تصعيد الأوضاع في الضفة الغربية في مواجهة جيش الاحتلال والمستوطنين، في ظل خطاب نتنياهو أمام الكونجرس والذي أنهى عمليًّا الحلم الفلسطيني بدولة مستقلة
.
وأشارت المصادر إلى أنه إذا طرأ تخفيف من قبل الأجهزة الأمنية في ملاحقة مقاتلي حماس والجهاد في الضفة ستكون له نتائج سلبية على العلاقة بين الجانبين، منوّهة إلى ضرورة استمرار التنسيق الأمني لما به مصلحة للطرفين لدعم ما أسمته "جهود الاستقرار والازدهار الاقتصادي في منطقة الضفة الغربية" .
ونقلت إذاعة جيش الاحتلال اليوم الأربعاء (25-5) عن تلك المصادر قولها إن خطاب نتنياهو أضعفَ موقف الرئيس محمود عباس في ظل التأييد القوي له في الكونجرس الأمريكي، وعدم قدرة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على الصمود في وجه اللوبي الصهيوني، مما أجبره على التراجع عن نقاط مهمة اتسم بها خطابه الأخير والذي شدد فيه على ضرورة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 .
.
وأشارت المصادر إلى أنه إذا طرأ تخفيف من قبل الأجهزة الأمنية في ملاحقة مقاتلي حماس والجهاد في الضفة ستكون له نتائج سلبية على العلاقة بين الجانبين، منوّهة إلى ضرورة استمرار التنسيق الأمني لما به مصلحة للطرفين لدعم ما أسمته "جهود الاستقرار والازدهار الاقتصادي في منطقة الضفة الغربية" .
ونقلت إذاعة جيش الاحتلال اليوم الأربعاء (25-5) عن تلك المصادر قولها إن خطاب نتنياهو أضعفَ موقف الرئيس محمود عباس في ظل التأييد القوي له في الكونجرس الأمريكي، وعدم قدرة الرئيس الأمريكي باراك أوباما على الصمود في وجه اللوبي الصهيوني، مما أجبره على التراجع عن نقاط مهمة اتسم بها خطابه الأخير والذي شدد فيه على ضرورة قيام دولة فلسطينية على حدود عام 1967 .
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية