من بينهم خمسة أشقاء وقيادي
الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة بصفوف حماس بالخليل
اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الصهيوني مدينة الخليل بجنوب الضفة الغربية المحتلة، وشنت حملة اعتقالات واسعة في صفوف أنصار حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في المدينة.
وقالت مصادر فلسطينية إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال دهمت مدينة الخليل، فجر الثلاثاء (9- 8)، وحاصرت منازل وعماراتٍ سكنيةً في شارع السلام ومنطقة واد أبو كتيلة ومنطقة معهد جامعة البوليتكنك ودائرة السير، قبل أن تشرع في اقتحام منازل المواطنين وتفتيشها، حيث تم اعتقال أكثر من خمسة عشر مواطناً من المحسوبين على حركة "حماس"، أغلبهم أشقاء أسرى وشهداء ومعتقلون محررون من سجون أجهزة أمن السلطة الفلسطينية.
وأوضحت المصادر أن من بين المعتقلين القيادي في حركة "حماس" عايد دودين من قرية العلقة جنوب مدينة دورا، بعد مداهمة منزله وتفتيشه وتدمير محتوياته، مشيرة إلى أن من بين المعتقلين خمسة أشقاء من عائلة علي القواسمي هم: حسن وحسين وحسام ومحمد وحجازي.
وكانت هذه العائلة التي تضم تسعة ذكور، قد فقدت شهيدين برصاص الاحتلال هما: مراد علي القواسمي (من كتائب القسام) منفذ عملية الثأر للشهيد الشيخ أحمد ياسين، والشهيد الطفل أحمد، إضافة إلى اثنين آخرين يقبعان في سجون الاحتلال منذ عدة سنوات، هما زياد الذي يقضي حكماً بالسجن لـ 20 عاماً، ومحمود الذي حوكم بالسجن لـ 18 مؤبداً بتهمة الانتماء إلى "كتائب القسام".
كما اعتقل الاحتلال المواطن عزات عبد العزيز النتشة وشقيق له، وهما شقيقا الشهيد شهاب النتشة، إضافة إلى الأشقّاء عاصم وعصام القواسمي، والمواطن جلال يغمور شقيق الشهيد محمد يغمور والذي كان يستعد للزواج، وعمه كمال يغمور وابن عمه حسين يغمور.
وعرف من بين المعتقلين الشاب جعفر القواسمة شقيق الشهيد إبراهيم القواسمة، ورامي باسم قواسمة، وأحمد مازن كلبوني ومحمد خليل يغمور بعد مداهمة منازلهم في مدينة الخليل.
كما فتش جيش الاحتلال منازل عدد من الشهداء بالمدينة، من بينها منازل الشهيد مأمون النتشة، وفرج القواسمة، وجمال يغمور وجمال كرامة.
وفي بلدة سعير؛ شرق المدينة اقتحم جيش الاحتلال منزل المواطن أكرم جبران خليل جبارين وعبث بمحتوياته، كما اعتقلت شبانا آخرين بالمدينة، لم تعرف هوياتهم بعد.
الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة بصفوف حماس بالخليل
اقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الصهيوني مدينة الخليل بجنوب الضفة الغربية المحتلة، وشنت حملة اعتقالات واسعة في صفوف أنصار حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في المدينة.
وقالت مصادر فلسطينية إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال دهمت مدينة الخليل، فجر الثلاثاء (9- 8)، وحاصرت منازل وعماراتٍ سكنيةً في شارع السلام ومنطقة واد أبو كتيلة ومنطقة معهد جامعة البوليتكنك ودائرة السير، قبل أن تشرع في اقتحام منازل المواطنين وتفتيشها، حيث تم اعتقال أكثر من خمسة عشر مواطناً من المحسوبين على حركة "حماس"، أغلبهم أشقاء أسرى وشهداء ومعتقلون محررون من سجون أجهزة أمن السلطة الفلسطينية.
وأوضحت المصادر أن من بين المعتقلين القيادي في حركة "حماس" عايد دودين من قرية العلقة جنوب مدينة دورا، بعد مداهمة منزله وتفتيشه وتدمير محتوياته، مشيرة إلى أن من بين المعتقلين خمسة أشقاء من عائلة علي القواسمي هم: حسن وحسين وحسام ومحمد وحجازي.
وكانت هذه العائلة التي تضم تسعة ذكور، قد فقدت شهيدين برصاص الاحتلال هما: مراد علي القواسمي (من كتائب القسام) منفذ عملية الثأر للشهيد الشيخ أحمد ياسين، والشهيد الطفل أحمد، إضافة إلى اثنين آخرين يقبعان في سجون الاحتلال منذ عدة سنوات، هما زياد الذي يقضي حكماً بالسجن لـ 20 عاماً، ومحمود الذي حوكم بالسجن لـ 18 مؤبداً بتهمة الانتماء إلى "كتائب القسام".
كما اعتقل الاحتلال المواطن عزات عبد العزيز النتشة وشقيق له، وهما شقيقا الشهيد شهاب النتشة، إضافة إلى الأشقّاء عاصم وعصام القواسمي، والمواطن جلال يغمور شقيق الشهيد محمد يغمور والذي كان يستعد للزواج، وعمه كمال يغمور وابن عمه حسين يغمور.
وعرف من بين المعتقلين الشاب جعفر القواسمة شقيق الشهيد إبراهيم القواسمة، ورامي باسم قواسمة، وأحمد مازن كلبوني ومحمد خليل يغمور بعد مداهمة منازلهم في مدينة الخليل.
كما فتش جيش الاحتلال منازل عدد من الشهداء بالمدينة، من بينها منازل الشهيد مأمون النتشة، وفرج القواسمة، وجمال يغمور وجمال كرامة.
وفي بلدة سعير؛ شرق المدينة اقتحم جيش الاحتلال منزل المواطن أكرم جبران خليل جبارين وعبث بمحتوياته، كما اعتقلت شبانا آخرين بالمدينة، لم تعرف هوياتهم بعد.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية