الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة طالت 11 نائب في التشريعي والبروفسور عبدالستار قاسم واسري محررين
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 11 نواب في المجلس التشريعي عن حركة "حماس" فجر الاثنين، في كل من نابلس وجنين وسلفيت ورام الله وطولكرم والخليل التي شهدت كذلك عملية مداهمة موسعة واعتقال أسرى محررين.
وأفاد مراسلنا أن قوات الاحتلال اعتقلت النائبين رياض العملة وداوود أبو سير إثر اقتحام قوات الاحتلال منزليهما في الجبل الشمالي في نابلس.
وفي سلفيت اعتقلت قوات الاحتلال منزل النائب عن حماس عمر عبد الرازق من منزله، كما اعتقلت النائبين خالد سعيد وإبراهيم دحبور في جنين، والنائبين فتحي القرعاوي ورياض رداد في طولكرم.
كما اعتقلت قوات الاحتلال النائب فضل حمدان من رام الله والنواب نايف الرجوب ومحمد أبو جحيشة ومحمد الطل من الخليل.
يشار أن الاحتلال شن هجمة شرسة ضد قادة ونواب وكوادر حماس بالضفة الغربية ولا زال يستمر باستهدافه للحركة منذ فقدان ثلاثة مستوطنين في الخليل في 12 من الشهر الماضي والذين عثر على جثثهم بعد ذلك بثلاثة أسابيع قتلى.
وبذلك ارتفع عدد نواب حماس في الضفة الغربية المعتقلين لدى الاحتلال إلى 34 بينهم رئيس المجلس التشريعي عزيز دويك إلى جانب ثلاثة وزراء سابقين.
وفي السياق، اعتقلت قوات الاحتلال المحاضر الجامعي المعروف عبد الستار القاسم بعد اقتحام منزله في نابلس.
وفي الخليل، شنت قوات الاحتلال عملية مداهمة موسعة في عدة أحياء تخللها عمليات اعتقال لعدد من الأسرى المحررين.
وأفادت مصادر محلية لوكالة "صفا" أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال بدأت عمليات اقتحام وتفجير لأبواب عدد من منازل المواطنين في أحياء ضاحية الرامة، ومفرق المدارس، ودائرة السير، والحاووز، ومفرق الشعابة ونمرة بمدينة الخليل.
وذكرت المصادر أن قوات الاحتلال حاصرت منزل الأسير المحرر بشار حسونة في ضاحية الرامة فيما حاصرت محلا للمفروشات ومنزل للمواطن مروان الزرو في منطقة دائرة السير.
وحسب المصادر فإن قوات الاحتلال اعتقلت الأٍسير المحرر جعفر القواسمة بعد اقتحام مكان عمله وشابين آخرين كانا يستقلان شاحنة صغيرة في حادثة منفصلة.
كما اعتقل جنود الاحتلال الأسير المحرر عرفات القواسمة بعد تفتيش منزله قرب مسجد الجهاد، في الوقت الذي حاصرت فيه عمارة سكنية ومنزلا قيد الإنشاء، وأبعدت الصحفيين الذين يحاولون تغطية عملية الاقتحام للمكان.
ووجه جنود الاحتلال نداءات عبر مكبرات الصوت لسكان عدد من المنازل في مدينة الخليل، وجرى تفجير عدد من أبواب المنازل التي جرى اقتحامها.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 11 نواب في المجلس التشريعي عن حركة "حماس" فجر الاثنين، في كل من نابلس وجنين وسلفيت ورام الله وطولكرم والخليل التي شهدت كذلك عملية مداهمة موسعة واعتقال أسرى محررين.
وأفاد مراسلنا أن قوات الاحتلال اعتقلت النائبين رياض العملة وداوود أبو سير إثر اقتحام قوات الاحتلال منزليهما في الجبل الشمالي في نابلس.
وفي سلفيت اعتقلت قوات الاحتلال منزل النائب عن حماس عمر عبد الرازق من منزله، كما اعتقلت النائبين خالد سعيد وإبراهيم دحبور في جنين، والنائبين فتحي القرعاوي ورياض رداد في طولكرم.
كما اعتقلت قوات الاحتلال النائب فضل حمدان من رام الله والنواب نايف الرجوب ومحمد أبو جحيشة ومحمد الطل من الخليل.
يشار أن الاحتلال شن هجمة شرسة ضد قادة ونواب وكوادر حماس بالضفة الغربية ولا زال يستمر باستهدافه للحركة منذ فقدان ثلاثة مستوطنين في الخليل في 12 من الشهر الماضي والذين عثر على جثثهم بعد ذلك بثلاثة أسابيع قتلى.
وبذلك ارتفع عدد نواب حماس في الضفة الغربية المعتقلين لدى الاحتلال إلى 34 بينهم رئيس المجلس التشريعي عزيز دويك إلى جانب ثلاثة وزراء سابقين.
وفي السياق، اعتقلت قوات الاحتلال المحاضر الجامعي المعروف عبد الستار القاسم بعد اقتحام منزله في نابلس.
وفي الخليل، شنت قوات الاحتلال عملية مداهمة موسعة في عدة أحياء تخللها عمليات اعتقال لعدد من الأسرى المحررين.
وأفادت مصادر محلية لوكالة "صفا" أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال بدأت عمليات اقتحام وتفجير لأبواب عدد من منازل المواطنين في أحياء ضاحية الرامة، ومفرق المدارس، ودائرة السير، والحاووز، ومفرق الشعابة ونمرة بمدينة الخليل.
وذكرت المصادر أن قوات الاحتلال حاصرت منزل الأسير المحرر بشار حسونة في ضاحية الرامة فيما حاصرت محلا للمفروشات ومنزل للمواطن مروان الزرو في منطقة دائرة السير.
وحسب المصادر فإن قوات الاحتلال اعتقلت الأٍسير المحرر جعفر القواسمة بعد اقتحام مكان عمله وشابين آخرين كانا يستقلان شاحنة صغيرة في حادثة منفصلة.
كما اعتقل جنود الاحتلال الأسير المحرر عرفات القواسمة بعد تفتيش منزله قرب مسجد الجهاد، في الوقت الذي حاصرت فيه عمارة سكنية ومنزلا قيد الإنشاء، وأبعدت الصحفيين الذين يحاولون تغطية عملية الاقتحام للمكان.
ووجه جنود الاحتلال نداءات عبر مكبرات الصوت لسكان عدد من المنازل في مدينة الخليل، وجرى تفجير عدد من أبواب المنازل التي جرى اقتحامها.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية