الاحتلال يصدر أحكامًا مختلفة على أسيرين من نابلس
أصدرت سلطات الاحتلال يوم أمس الأربعاء (17-4) حكمًا بالسجن على كل من الشابين من بلدة بيتا شرق نابلس: موسى سليمان برهم (24 عامًا) بالسجن لمدة خمس سنوات وثلاثة أشهر، بالإضافة لدفع غرامة قيمتها 2000 شيقل، وهو معتقل منذ 18 شهرًا.
كما حكمت محكمة الاحتلال على الشاب جهاد أحمد دويكات (22 عامًا) بالسجن سبع سنوات، وهو أيضًا معتقل منذ 18 شهرًا.
من جهته، ذكر مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، فؤاد الخفش، أن الأسيرين برهم ودويكات، والذين يقبعان في سجن مجدو حاليًّا، هما طالبان في جامعة القدس المفتوحة في مدينة نابلس، ولم يتمكنا من إنهاء دراستهما بسبب الاعتقال.
وأضاف الخفش: "إن الاحتلال ما زال يعتقل في سجونه مئات من الأسرى الجامعيين، الذين منهم من شارف على إنهاء دراسته ومنهم من لا يزال في بدايتها، فيمنعهم بالاعتقال من إكمال مسيرتهم التعليمية".
وطالب الخفش، جميع المؤسسات الحقوقية بالعمل على الإفراج عن هؤلاء الأسرى الطلاب، الذين انتهك الاحتلال حقهم في التعليم، وهو الحق الذي تكفلت به جميع المواثيق والمعاهدات الدولية للبشرية في كل مكان.
أصدرت سلطات الاحتلال يوم أمس الأربعاء (17-4) حكمًا بالسجن على كل من الشابين من بلدة بيتا شرق نابلس: موسى سليمان برهم (24 عامًا) بالسجن لمدة خمس سنوات وثلاثة أشهر، بالإضافة لدفع غرامة قيمتها 2000 شيقل، وهو معتقل منذ 18 شهرًا.
كما حكمت محكمة الاحتلال على الشاب جهاد أحمد دويكات (22 عامًا) بالسجن سبع سنوات، وهو أيضًا معتقل منذ 18 شهرًا.
من جهته، ذكر مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان، فؤاد الخفش، أن الأسيرين برهم ودويكات، والذين يقبعان في سجن مجدو حاليًّا، هما طالبان في جامعة القدس المفتوحة في مدينة نابلس، ولم يتمكنا من إنهاء دراستهما بسبب الاعتقال.
وأضاف الخفش: "إن الاحتلال ما زال يعتقل في سجونه مئات من الأسرى الجامعيين، الذين منهم من شارف على إنهاء دراسته ومنهم من لا يزال في بدايتها، فيمنعهم بالاعتقال من إكمال مسيرتهم التعليمية".
وطالب الخفش، جميع المؤسسات الحقوقية بالعمل على الإفراج عن هؤلاء الأسرى الطلاب، الذين انتهك الاحتلال حقهم في التعليم، وهو الحق الذي تكفلت به جميع المواثيق والمعاهدات الدولية للبشرية في كل مكان.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية