الاحتلال يعتقل 12 مواطنا من الضفة الغربية
اعتقلت قوات الاحتلال الليلة الماضية وفجر الثلاثاء 12 مواطنا فلسطينيا على الأقل خلال حملة اقتحامات ومداهمات لمنازل المواطنين في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة.
وذكر مركز أحرار أن قوات الاحتلال داهمت بلدتي قباطية ويعبد وقرية صانور قضاء جنين، وفتشت منازل العديد من المواطنين وعبثت بمحتوياتها، واعتقلت ثمانية فلسطينيين على الأقل.
كما اعتقل الاحتلال شابين من قرية تل في نابلس، أحدهما قاسم يوسف خواجا (23 عاما) تم اعتقاله على معبر الكرامة خلال عودته من الاردن الليلة الماضية.
وفي قرية أرطاس في بيت لحم، اعتقل الاحتلال كلا من عدنان علي دعامسه (53 عاما)، وعلي محمد دعامسة (28 عاما ) بعد دهم منزليهما وتفتيشهما.
وادّعى جيش الاحتلال أنّه اعتقل ثلاثة من نشطاء حماس في بلدتي قباطية وصانور، وبلدة مردا بقلقيلية، بحجة أنّهم "ضالعون برشق مركبات المستوطنين وآليات الجيش بالزجاجات الحارقة والحجارة على الشوارع الالتفافية القريبة من بلداتهم".
وأعلن الجيش تعرّض قوّاته لإلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة أثناء عمليات الاعتقال، دون البلاغ عن وقوع إصابات في جنوده، فيما جرى تحويل المعتقلين الثلاثة إلى التحقيق لدى الجهات الأمنية المختصة.
وفي السياق ذاته، توغلت قوات الاحتلال في بلدة صانور، واعتقلت المواطن سعد هاني رشيد جرار (28عامًا)، وفتشت منزله وعبثت بمحتوياته واستجوبت ساكنيه ميدانيًا، كما اقتحمت منزل المواطن صافي محمد ولد علي.
وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال توغلت في بلدة يعبد، واعتدت على المواطنين، واعتقلت المواطن عبد الجبار عقاب نفيعات، ونقلته إلى جهة مجهولة.
وقالت إن عدة آليات عسكرية توغلت في بلدة العرقة، واقتحمت منزل المواطن إبراهيم شفيق واكد، ونكلت به وذويه.
وفي محافظة بيت لحم، تعرّض برج عسكري لجيش الاحتلال فجر الثلاثاء لإلقاء ثلاث زجاجات حارقة قرب مسجد بلال بن رباح الواقع على مدخل بيت لحم الشمالي.
وأعلن الاحتلال أنّ الزجاجتين أصابتا برجًا لقوّات ما يسمّى "بحرس الحدود"، دون وقوع إصابات في صفوف الجنود المتواجدين بالبرج العسكري القريب من مخيم عايدة شمال بيت لحم.
وفي سياق متصل، أعلن الاحتلال تعرّض آلياته ومركبات مستوطنين للرشق بالحجارة قرب بلدة عناتا شمال القدس، وقرية راس كركر غرب رام الله، وبلدة الرام شمال القدس، إضافة إلى إلقاء حجارة على قوّة عسكرية داهمت بلدة يعبد بجنين، ولكن دون وقوع إصابات في صفوف جنود الاحتلال وفق ما أعلن الاحتلال.
اعتقلت قوات الاحتلال الليلة الماضية وفجر الثلاثاء 12 مواطنا فلسطينيا على الأقل خلال حملة اقتحامات ومداهمات لمنازل المواطنين في مختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة.
وذكر مركز أحرار أن قوات الاحتلال داهمت بلدتي قباطية ويعبد وقرية صانور قضاء جنين، وفتشت منازل العديد من المواطنين وعبثت بمحتوياتها، واعتقلت ثمانية فلسطينيين على الأقل.
كما اعتقل الاحتلال شابين من قرية تل في نابلس، أحدهما قاسم يوسف خواجا (23 عاما) تم اعتقاله على معبر الكرامة خلال عودته من الاردن الليلة الماضية.
وفي قرية أرطاس في بيت لحم، اعتقل الاحتلال كلا من عدنان علي دعامسه (53 عاما)، وعلي محمد دعامسة (28 عاما ) بعد دهم منزليهما وتفتيشهما.
وادّعى جيش الاحتلال أنّه اعتقل ثلاثة من نشطاء حماس في بلدتي قباطية وصانور، وبلدة مردا بقلقيلية، بحجة أنّهم "ضالعون برشق مركبات المستوطنين وآليات الجيش بالزجاجات الحارقة والحجارة على الشوارع الالتفافية القريبة من بلداتهم".
وأعلن الجيش تعرّض قوّاته لإلقاء الحجارة والزجاجات الحارقة أثناء عمليات الاعتقال، دون البلاغ عن وقوع إصابات في جنوده، فيما جرى تحويل المعتقلين الثلاثة إلى التحقيق لدى الجهات الأمنية المختصة.
وفي السياق ذاته، توغلت قوات الاحتلال في بلدة صانور، واعتقلت المواطن سعد هاني رشيد جرار (28عامًا)، وفتشت منزله وعبثت بمحتوياته واستجوبت ساكنيه ميدانيًا، كما اقتحمت منزل المواطن صافي محمد ولد علي.
وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال توغلت في بلدة يعبد، واعتدت على المواطنين، واعتقلت المواطن عبد الجبار عقاب نفيعات، ونقلته إلى جهة مجهولة.
وقالت إن عدة آليات عسكرية توغلت في بلدة العرقة، واقتحمت منزل المواطن إبراهيم شفيق واكد، ونكلت به وذويه.
وفي محافظة بيت لحم، تعرّض برج عسكري لجيش الاحتلال فجر الثلاثاء لإلقاء ثلاث زجاجات حارقة قرب مسجد بلال بن رباح الواقع على مدخل بيت لحم الشمالي.
وأعلن الاحتلال أنّ الزجاجتين أصابتا برجًا لقوّات ما يسمّى "بحرس الحدود"، دون وقوع إصابات في صفوف الجنود المتواجدين بالبرج العسكري القريب من مخيم عايدة شمال بيت لحم.
وفي سياق متصل، أعلن الاحتلال تعرّض آلياته ومركبات مستوطنين للرشق بالحجارة قرب بلدة عناتا شمال القدس، وقرية راس كركر غرب رام الله، وبلدة الرام شمال القدس، إضافة إلى إلقاء حجارة على قوّة عسكرية داهمت بلدة يعبد بجنين، ولكن دون وقوع إصابات في صفوف جنود الاحتلال وفق ما أعلن الاحتلال.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية