الاحتلال يفرج عن الصحفي بكر عتيلي
أفرجت سلطات الاحتلال الأحد عن الصحفي بكر إبراهيم عتيلي (28 عاما) من مدينة نابلس، بعد قضائه حكما بالسجن مدة 21 شهراً، بالإضافة لفرض غرامة مالية عليه قدرها 10 آلاف شيقل.
وقالت الصحفية ميس حسون زوجة عتيلي إن مشاعر الفرحة التي تغمرها وابنها الوحيد "حبيب الله" البالغ من العمر عام وعشرة شهور لا توصف.
وتابعت "استقبلنا زوجي بكل لهفة، ولقاؤه يعد بمثابة حياة جديدة، وأسوأ شيء هو غياب الزوج عن بيته"، مشيرة إلى أنها لم تتمكن من زيارته خلال فترة اعتقاله إلا مرتين فقط.
وكان الاحتلال اعتقل عتيلي بتاريخ 632013، وأمضى معظم حكمه في سجن النقب.
من جانبه أشار مدير مركز "أحرار" لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان فؤاد الخفش إلى أن الاحتلال لا زال يعتقل العديد من الصحفيين الفلسطينيين في سجونه، وهذا يؤشر على استهدافه للمؤسسات الإعلامية الفلسطينية.
وطالب الخفش نقابة الصحفيين الفلسطينيين بتفعيل قضية الصحفيين الأسرى، والضغط عالميا للإفراج عنهم.
أفرجت سلطات الاحتلال الأحد عن الصحفي بكر إبراهيم عتيلي (28 عاما) من مدينة نابلس، بعد قضائه حكما بالسجن مدة 21 شهراً، بالإضافة لفرض غرامة مالية عليه قدرها 10 آلاف شيقل.
وقالت الصحفية ميس حسون زوجة عتيلي إن مشاعر الفرحة التي تغمرها وابنها الوحيد "حبيب الله" البالغ من العمر عام وعشرة شهور لا توصف.
وتابعت "استقبلنا زوجي بكل لهفة، ولقاؤه يعد بمثابة حياة جديدة، وأسوأ شيء هو غياب الزوج عن بيته"، مشيرة إلى أنها لم تتمكن من زيارته خلال فترة اعتقاله إلا مرتين فقط.
وكان الاحتلال اعتقل عتيلي بتاريخ 632013، وأمضى معظم حكمه في سجن النقب.
من جانبه أشار مدير مركز "أحرار" لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان فؤاد الخفش إلى أن الاحتلال لا زال يعتقل العديد من الصحفيين الفلسطينيين في سجونه، وهذا يؤشر على استهدافه للمؤسسات الإعلامية الفلسطينية.
وطالب الخفش نقابة الصحفيين الفلسطينيين بتفعيل قضية الصحفيين الأسرى، والضغط عالميا للإفراج عنهم.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية