برأه من التهم بنشاطه بالقسام
الاحتلال يقرر الإفراج عن أيوب القواسمي
قررت محكمة "عوفر" العسكرية الإسرائيلية برام الله وسط الضفة الغربية الثلاثاء الإفراج عن المعتقل أيوب القواسمي بعد (40 يومًا) من الاعتقال والتحقيق بسجن "عسقلان".
وأفاد نجله مسلم مساء الثلاثاء أنّ المحكمة العسكرية برّأت والده من التهم المنسوبة له بالنشاط في الذّراع العسكري لحركة حماس كتائب القسام، رغم أنّه كان مطاردا للاحتلال مدّة (16 عامًا)، موضحًا أنه سيتم الإفراج عنه الساعة الثامنة مساء اليوم.
وكان القواسمي معتقلاً لدى جهاز الأمن الوقائي في مدينة الخليل وقضى نحو (3 سنوات) في الاعتقال على ذات التّهمة.
وكانت وحدات من المستعربين اختطفت القواسمي بعد أيام معدودة من الإفراج عنه من سجون الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية وجرى تحويله إلى التحقيق دون أن تثبت أيّة بحقه.
والقواسمي قيادي في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وكان مطلوبًا للاحتلال منذ العام (1998) واعتقلته الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالخليل بالعام (2010) وقضى في اعتقاله (38 شهرا).
وكانت عائلة القواسمي سعت عبر سنواتٍ ماضية لحصول أيّوب على عفو عن طريق السلطة الفلسطينية وإنهاء ملفّه العالق مع الاحتلال.
الاحتلال يقرر الإفراج عن أيوب القواسمي
قررت محكمة "عوفر" العسكرية الإسرائيلية برام الله وسط الضفة الغربية الثلاثاء الإفراج عن المعتقل أيوب القواسمي بعد (40 يومًا) من الاعتقال والتحقيق بسجن "عسقلان".
وأفاد نجله مسلم مساء الثلاثاء أنّ المحكمة العسكرية برّأت والده من التهم المنسوبة له بالنشاط في الذّراع العسكري لحركة حماس كتائب القسام، رغم أنّه كان مطاردا للاحتلال مدّة (16 عامًا)، موضحًا أنه سيتم الإفراج عنه الساعة الثامنة مساء اليوم.
وكان القواسمي معتقلاً لدى جهاز الأمن الوقائي في مدينة الخليل وقضى نحو (3 سنوات) في الاعتقال على ذات التّهمة.
وكانت وحدات من المستعربين اختطفت القواسمي بعد أيام معدودة من الإفراج عنه من سجون الأمن الوقائي التابع للسلطة الفلسطينية وجرى تحويله إلى التحقيق دون أن تثبت أيّة بحقه.
والقواسمي قيادي في كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس وكان مطلوبًا للاحتلال منذ العام (1998) واعتقلته الأجهزة الأمنية الفلسطينية بالخليل بالعام (2010) وقضى في اعتقاله (38 شهرا).
وكانت عائلة القواسمي سعت عبر سنواتٍ ماضية لحصول أيّوب على عفو عن طريق السلطة الفلسطينية وإنهاء ملفّه العالق مع الاحتلال.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية