البيانات العسكرية لعملية غضب الفرسان النوعية
البيان الأول
{فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَـكِنَّ اللّهَ قَتَلَهُمْ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَـكِنَّ اللّهَ رَمَى وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلاء حَسَناً إِنَّ اللّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ }
عملية غضب الفرسان النوعية
خطف مستوطن صهيوني بالضفة الغربية ضمن عملية نوعية
امتداداً لثأر فرسان الناصر صلاح الدين على العدوان والجبروت الصهيوني الغاشم في القطاع والضفة الغربية وآخرها اغتيال قادتنا الشيخ جمال أبو سمهدانة والشيخ العبد القوقا القائد العام نؤكد على نجاح إحدى مجموعاتنا المجاهدة بالضفة الغربية باختطاف أحد المستوطنين هناك ضمن عملية نوعية أطلقنا عليها اسم (غضب الفرسان) في إطار سلسلة من العمليات عاهدنا الله والشعب بأن نقوم بها للرد على اغتيال الشيخان أبا عطايا وأبا يوسف وثأراً لدماء الطفلة هدى غالية ولكافة شهدائنا.
ونوضح بأن لدينا بعض المعلومات عن عملية الخطف ومكان حدوثها وكيفيتها إلا أننا سنضع الكرة في الملعب الصهيوني ليزداد تخبطه الأمني ولزيادة السرية الأمنية مؤثرين الصمت الآن وسندع القول للأفعال الميدانية.
الاثنين الموافق 30 جمادى الأول 1427
26/6/2006م
المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية
*********************************
البيان الثاني
" وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "
بصمات جهازي الأمن الوقائي والمخابرات واضحة بالكشف عن مصير المغتصب المختطف بالضفة الغربية
في الوقت الذي تصاعدت فيه وتيرة العمليات النوعية لمجاهدينا بعمليات خطف وأسر لجنود ومغتصبي العدو المتمثلة بعملية الوهم المتبدد وغضب الفرسان بهدف خلق الفرص والآمال للإفراج عن أسرانا ومعتقلينا من السجون الصهيونية البغيضة تطل علينا رؤوس الأفاعي مرة أخرى من قبل أجهزة أمنية سلطوية عاهدت العدو على حمايته مهما كلف الثمن .
ففور إعلاننا بالضفة الغربية عن اختطافها للمغتصب الصهيوني الياهو اشري تحرك ما يسمى بجهازي الأمن الوقائي والمخابرات العامة هناك للبحث الحثيث عن مكان تواجده وبدأت بجمع المعلومات الإستخبارية بكل الطرق مؤكدين بأن مجاهدونا قد قاموا بالتخلص من ذاك المغتصب بعد أن شعروا بتحركات وسعي أجهزة أمن السلطة للحصول عليه.
كما ونوضح لجماهير شعبنا المجاهد بأننا قد عاهدنا الله ومن ثم الشعب بالإفراج عن أسرانا مقابل الكشف عن مصير المختطف لدينا و قد هددنا بقتله إذا ما أقدم العدو على اجتياح قطاع غزة إلا أن من أخذ على عاتقه حماية العدو أظهر مرة أخرى مدى وطنيته وإخلاصه المتفاني لأسياده فآثر المجاهدون التخلص من جثة المغتصب المختطف على أن يتم الكشف عنه وإحباط العملية برمتها هذا وقد ساهمت الأجهزة المذكورة بالبحث عن الجثة وتسليمها للجانب الصهيوني .
ومن هنا فإننا نضع هذه المعلومات بين أيدي جماهير شعبنا الفلسطيني المرابط حتى يعلم في ظل تصاعد الهجمة الصهيونية البرية والبحرية والجوية عليه من هي اليد المقاومة المجاهدة ومن هي تلك الأيادي المساومة على حقوقه والساعية لتكريس أمن أعداء الأمة والدين ولو على حساب دماء الشهداء وآهات الأسرى والمعتقلين بدلاً من حماية الشعب والوقوف صفاً موحداً وبخندق واحد لمجابهة الطغيان والعدوان المستمر .
الأحد الموافق 6 جمادى الثانية 1427هـ
2/7/2006م
" وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "
بصمات جهازي الأمن الوقائي والمخابرات واضحة بالكشف عن مصير المغتصب المختطف بالضفة الغربية
في الوقت الذي تصاعدت فيه وتيرة العمليات النوعية لمجاهدينا بعمليات خطف وأسر لجنود ومغتصبي العدو المتمثلة بعملية الوهم المتبدد وغضب الفرسان بهدف خلق الفرص والآمال للإفراج عن أسرانا ومعتقلينا من السجون الصهيونية البغيضة تطل علينا رؤوس الأفاعي مرة أخرى من قبل أجهزة أمنية سلطوية عاهدت العدو على حمايته مهما كلف الثمن .
ففور إعلاننا بالضفة الغربية عن اختطافها للمغتصب الصهيوني الياهو اشري تحرك ما يسمى بجهازي الأمن الوقائي والمخابرات العامة هناك للبحث الحثيث عن مكان تواجده وبدأت بجمع المعلومات الإستخبارية بكل الطرق مؤكدين بأن مجاهدونا قد قاموا بالتخلص من ذاك المغتصب بعد أن شعروا بتحركات وسعي أجهزة أمن السلطة للحصول عليه.
كما ونوضح لجماهير شعبنا المجاهد بأننا قد عاهدنا الله ومن ثم الشعب بالإفراج عن أسرانا مقابل الكشف عن مصير المختطف لدينا و قد هددنا بقتله إذا ما أقدم العدو على اجتياح قطاع غزة إلا أن من أخذ على عاتقه حماية العدو أظهر مرة أخرى مدى وطنيته وإخلاصه المتفاني لأسياده فآثر المجاهدون التخلص من جثة المغتصب المختطف على أن يتم الكشف عنه وإحباط العملية برمتها هذا وقد ساهمت الأجهزة المذكورة بالبحث عن الجثة وتسليمها للجانب الصهيوني .
ومن هنا فإننا نضع هذه المعلومات بين أيدي جماهير شعبنا الفلسطيني المرابط حتى يعلم في ظل تصاعد الهجمة الصهيونية البرية والبحرية والجوية عليه من هي اليد المقاومة المجاهدة ومن هي تلك الأيادي المساومة على حقوقه والساعية لتكريس أمن أعداء الأمة والدين ولو على حساب دماء الشهداء وآهات الأسرى والمعتقلين بدلاً من حماية الشعب والوقوف صفاً موحداً وبخندق واحد لمجابهة الطغيان والعدوان المستمر .
الأحد الموافق 6 جمادى الثانية 1427هـ
2/7/2006م
المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية
*********************************
البيان الثالث
"وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "
بيان توضيحي بخصوص قضية مقتل الجندي الياهو اشري واعتقال المتهمين في القضية على أيدي قوات الاحتلال الصهيونية وبمساعدة عملاء سلطة عباس
في الوقت الذي تجتاح فيه الدبابات الصهيونية أرضنا الحبيبة وفي ظل القتل المتعمد لأطفالنا ونسائنا وبعد الصمود الأسطوري لشعبنا الفلسطيني الحبيب ولمقاومته الباسلة التي بددت أوهام العدو وسحقت نظرية أمنه المزعومة , في هذا الوقت تطل علينا فئة فاسدة ارتضت الذلة والمهانة وارتضت أن تكون عبيداً لاحتلال , فبعد أن قام مجاهدونا في الضفة الغربية الباسلة باختطاف الجندي الصهيوني إالياهو اُشري يوم الأحد الموافق 25/6/2006م وعلى الرغم من صعوبة وتعقيد العملية تمكنوا من تجاوز العديد من حواجز الاحتلال ومعهم الجندي وبحمد الله تمكنوا من إخفاءه عن الأنظار وفور إعلاننا تمكنها من تنفيذ العملية لم يرق للبعض هذا الإعلان فقام على الفور جهاز الوقائي وجهاز المخابرات في الضفة الغربية بالتحرك السريع من اجل الحفاظ على حياة الجندي لإعادته الى امه سالما , وهنا تلاقت المصالح المشتركة بين الصهاينة وهاذين الجهازين المعروفين بولائهم للمحتل الغاصب وقاموا بملاحقة مجاهدينا في كل مكان وترك العنان لكلابهم ان تبحث عنهم , وبعد ثلاثة أيام من عملية الاختطاف قامت مجموعاتنا بالتهديد بقتل الجندي المختطف في الضفة الغربية اذا لم يوقف العدوان عن قطاع غزة وكان كل همنا أن يتم مبادلة هذا الجندي بأسرانا البواسل وكنا على قناعة بأن الاحتلال لوحده لن يستطيع الوصول إليه ولم نكن على علم بأن هناك حفنة من أتباعهم يخافون على حياة الجندي أكثر من أهله , فوردت إلينا المعلومات من إخواننا في قيادة الضفة الغربيه بأن الخناق اشتد عليهم من عملاء السلطة العباسية وجهازي الوقائي والمخابرات فكانت الأوامر بإعدامه ودفن جثته على الفور وسرعان ما تم كشفها بعد ساعات بمساعدة المخابرات العامة الفلسطينية والتي كانت مخلصة للعدو في تحرياتها في هذه العملية وأشاروا بأصابع الإتهام لبعض الإخوة في مدينة رام الله بأنهم من نفذو هذه العملية وعلى الرغم من نفي مجاهدينا الثلاثة إلا ان جهاز الشرطة الفلسطينية المندس قام بحجزهم واعتقالهم تحت حجة أنهم مطلوبين للإحتلال وسيقومون بحمايتهم وأن هذه الأوامر تلقوها من الرئيس أبو مازن مباشرة على حسب زعم مدير الشرطة علاء حسني وقاموا بوضعهم في سجن البالوع برام الله لمدة ثلاثة أيام , ونفاجأ اليوم فجراً بمحاصرة الإحتلال وقواته الغاشمة لهذا السجن بعد ان تم تفريغه من الضباط والشرطة وقام جنود الإحتلال بمطالبة مجاهدينا بتسليم أنفسهم والذين لم يكن بحوزتهم أي شئ للدفاع عن أنفسهم , وقاموا بإعتقال الثلاثة مجاهدين وقادوهم الى جهة مجهولة
وإننا وبعد هذه العمالة الواضحة لجهازي المخابرات العامة والوقائي ولقائد الشرطة نؤكد على ما يلي :-
1- نطالب الرئيس أبو مازن بتشكيل لجنة تحقيق للمدعو /أبو إياد الشمعة المسئول عن جهاز المخابرات العامة في رام الله والمتهم المباشر بدعم الصهاينة بالمعلومات عن مجاهدينا ونؤكد أن هذا ما قاله المجاهدين لنا وهم في سجن البالوع وقبل عشرة دقائق من اعتقالهم كما نطالب الرئيس بتوضيح موقفه من هذه العملية وهل له علاقة بها .
2- نطالب وزير الداخلية الأخ / سعيد صيام بإقصاء المدعو / علاء حسني عن منصبه كقائد للشرطة الفلسطينية وإحالته للتحقيق الفوري والعاجل قبل ان تتحرك سواعد مجاهدينا ونؤكد أن علاء حسني من يتحمل المسئؤلية عن حياة المجاهدين .
3- نطالب بإحالة المدعو / ماجد الهواري قائد شرطة المدينة المذكورة الى التحقيق في هذه الجريمة والعمالة الواضحة والمعروف بصدقه وحبه للصهاينة 0
4-نؤكد لجماهير شعبنا الفلسطيني ولأسرانا البواسل أن معركة غضب الفرسان لم تنته بعد وأننا سنستمر بإذن الله حتى دحر المحتل عن أرضنا وتحريركم مهما كلف ذلك من ثمن .
5- نؤكد للعملاء والمارقين وعلى رأسهم من تورطوا في هذه الجريمة أن أيادينا ممتدة إالى كل مكان وستطال رقابهم سيوفنا إن شاء الله في القريب العاجل ونؤكد أننا لم ننسَ سجن أريحا وبيتونيا وخلية صوريف بعد.
6- رسالتنا الاخيرة للعدو الغاشم بأن الحل العسكري لن يجدي نفعا مع مجاهدينا وعليك أن تركع تحت اقدامهم لأن أي حماقة في قطاع غزة ستكلفكم الكثير الكثير وستصبحون اسرى في ايدي مجاهدينا وسنصمد مهما كلفنا الصمود من ثمن 0
الثلاثاء الموافق 8 جمادى الثانية 1427هـ
4/7/2006م
"وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون "
بيان توضيحي بخصوص قضية مقتل الجندي الياهو اشري واعتقال المتهمين في القضية على أيدي قوات الاحتلال الصهيونية وبمساعدة عملاء سلطة عباس
في الوقت الذي تجتاح فيه الدبابات الصهيونية أرضنا الحبيبة وفي ظل القتل المتعمد لأطفالنا ونسائنا وبعد الصمود الأسطوري لشعبنا الفلسطيني الحبيب ولمقاومته الباسلة التي بددت أوهام العدو وسحقت نظرية أمنه المزعومة , في هذا الوقت تطل علينا فئة فاسدة ارتضت الذلة والمهانة وارتضت أن تكون عبيداً لاحتلال , فبعد أن قام مجاهدونا في الضفة الغربية الباسلة باختطاف الجندي الصهيوني إالياهو اُشري يوم الأحد الموافق 25/6/2006م وعلى الرغم من صعوبة وتعقيد العملية تمكنوا من تجاوز العديد من حواجز الاحتلال ومعهم الجندي وبحمد الله تمكنوا من إخفاءه عن الأنظار وفور إعلاننا تمكنها من تنفيذ العملية لم يرق للبعض هذا الإعلان فقام على الفور جهاز الوقائي وجهاز المخابرات في الضفة الغربية بالتحرك السريع من اجل الحفاظ على حياة الجندي لإعادته الى امه سالما , وهنا تلاقت المصالح المشتركة بين الصهاينة وهاذين الجهازين المعروفين بولائهم للمحتل الغاصب وقاموا بملاحقة مجاهدينا في كل مكان وترك العنان لكلابهم ان تبحث عنهم , وبعد ثلاثة أيام من عملية الاختطاف قامت مجموعاتنا بالتهديد بقتل الجندي المختطف في الضفة الغربية اذا لم يوقف العدوان عن قطاع غزة وكان كل همنا أن يتم مبادلة هذا الجندي بأسرانا البواسل وكنا على قناعة بأن الاحتلال لوحده لن يستطيع الوصول إليه ولم نكن على علم بأن هناك حفنة من أتباعهم يخافون على حياة الجندي أكثر من أهله , فوردت إلينا المعلومات من إخواننا في قيادة الضفة الغربيه بأن الخناق اشتد عليهم من عملاء السلطة العباسية وجهازي الوقائي والمخابرات فكانت الأوامر بإعدامه ودفن جثته على الفور وسرعان ما تم كشفها بعد ساعات بمساعدة المخابرات العامة الفلسطينية والتي كانت مخلصة للعدو في تحرياتها في هذه العملية وأشاروا بأصابع الإتهام لبعض الإخوة في مدينة رام الله بأنهم من نفذو هذه العملية وعلى الرغم من نفي مجاهدينا الثلاثة إلا ان جهاز الشرطة الفلسطينية المندس قام بحجزهم واعتقالهم تحت حجة أنهم مطلوبين للإحتلال وسيقومون بحمايتهم وأن هذه الأوامر تلقوها من الرئيس أبو مازن مباشرة على حسب زعم مدير الشرطة علاء حسني وقاموا بوضعهم في سجن البالوع برام الله لمدة ثلاثة أيام , ونفاجأ اليوم فجراً بمحاصرة الإحتلال وقواته الغاشمة لهذا السجن بعد ان تم تفريغه من الضباط والشرطة وقام جنود الإحتلال بمطالبة مجاهدينا بتسليم أنفسهم والذين لم يكن بحوزتهم أي شئ للدفاع عن أنفسهم , وقاموا بإعتقال الثلاثة مجاهدين وقادوهم الى جهة مجهولة
وإننا وبعد هذه العمالة الواضحة لجهازي المخابرات العامة والوقائي ولقائد الشرطة نؤكد على ما يلي :-
1- نطالب الرئيس أبو مازن بتشكيل لجنة تحقيق للمدعو /أبو إياد الشمعة المسئول عن جهاز المخابرات العامة في رام الله والمتهم المباشر بدعم الصهاينة بالمعلومات عن مجاهدينا ونؤكد أن هذا ما قاله المجاهدين لنا وهم في سجن البالوع وقبل عشرة دقائق من اعتقالهم كما نطالب الرئيس بتوضيح موقفه من هذه العملية وهل له علاقة بها .
2- نطالب وزير الداخلية الأخ / سعيد صيام بإقصاء المدعو / علاء حسني عن منصبه كقائد للشرطة الفلسطينية وإحالته للتحقيق الفوري والعاجل قبل ان تتحرك سواعد مجاهدينا ونؤكد أن علاء حسني من يتحمل المسئؤلية عن حياة المجاهدين .
3- نطالب بإحالة المدعو / ماجد الهواري قائد شرطة المدينة المذكورة الى التحقيق في هذه الجريمة والعمالة الواضحة والمعروف بصدقه وحبه للصهاينة 0
4-نؤكد لجماهير شعبنا الفلسطيني ولأسرانا البواسل أن معركة غضب الفرسان لم تنته بعد وأننا سنستمر بإذن الله حتى دحر المحتل عن أرضنا وتحريركم مهما كلف ذلك من ثمن .
5- نؤكد للعملاء والمارقين وعلى رأسهم من تورطوا في هذه الجريمة أن أيادينا ممتدة إالى كل مكان وستطال رقابهم سيوفنا إن شاء الله في القريب العاجل ونؤكد أننا لم ننسَ سجن أريحا وبيتونيا وخلية صوريف بعد.
6- رسالتنا الاخيرة للعدو الغاشم بأن الحل العسكري لن يجدي نفعا مع مجاهدينا وعليك أن تركع تحت اقدامهم لأن أي حماقة في قطاع غزة ستكلفكم الكثير الكثير وستصبحون اسرى في ايدي مجاهدينا وسنصمد مهما كلفنا الصمود من ثمن 0
الثلاثاء الموافق 8 جمادى الثانية 1427هـ
4/7/2006م
المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية
*********************************
وأخيرا :::::
تصريح صحفي للناطق باسم وزارة الداخلية
أدلى فيه للمكتب الإعلامي
وزير الداخلية أصدر تعليماته من اجل فتح تحقيق في آلية تسليم المجموعة الخاطفة للمغتصب الياهو اشري
أكد الناطق الإعلامي باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني الأستاذ خالد أبو هلال بأن وزير الداخلية والأمن الوطني الشيخ سعيد صيام قد أصدر تعليماته الرسمية لإجراء تحقيق فوري لمعرفة ملابسات قضية تسليم ثلاثة شبان في الضفة الغربية, بعد حصار قوات الاحتلال لمركز الشرطة في حي البالوع بمدينة رام الله.
وقال أبو هلال في تصريح صحفي خاص بالمكتب الإعلامي " نستغرب ونستهجن من الآلية التي تمت من خلالها تسليم الثلاثة مجاهدين ".
وشدد الناطق باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني بان تعليمات الوزير نافذة من اجل الوقوف على معرفة تفاصيل الحادثة , مؤكدا على أن المتورطين في العملية سوف يقدمون إلى العدالة لأنهم خانوا بلدهم ووطنهم على حد تعبير أبو هلال.
وأشار أبو هلال إلى انه ليس من حق أي فلسطيني كان التعاون مع الاحتلال الإسرائيلي في سبيل تسليم والإبلاغ عن رجال المقاومة الفلسطينية, منوها إلى أن الثلاثة الشبان لم يصدر بحقهم أية تهمة من قبل الشرطة الفلسطينية التي استدعتهم للاحتجاز في مركز شرطة المدينة.
وابدي الناطق باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني استغرابه الشديد من السبب الذي أدى إلى احتجاز هؤلاء المجاهدين, يشار إلى أن قوات الاحتلال كان قد اعتقلت قبل منتصف الأسبوع الجاري ثلاثة مجاهدين من فرسان الناصر صلاح الدين في الضفة الغربية بعد محاصرتها لمركز شرطة البالوع في مدينة رام الله, بعد أن تم تفريغ مركز الشرطة من كافة الضباط والحراس على بواباته تمهيدا لدخول قوات الاحتلال .
الخميس الموافق 10 جمادى الثانية 1427هـ
6/7/2006م
تصريح صحفي للناطق باسم وزارة الداخلية
أدلى فيه للمكتب الإعلامي
وزير الداخلية أصدر تعليماته من اجل فتح تحقيق في آلية تسليم المجموعة الخاطفة للمغتصب الياهو اشري
أكد الناطق الإعلامي باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني الأستاذ خالد أبو هلال بأن وزير الداخلية والأمن الوطني الشيخ سعيد صيام قد أصدر تعليماته الرسمية لإجراء تحقيق فوري لمعرفة ملابسات قضية تسليم ثلاثة شبان في الضفة الغربية, بعد حصار قوات الاحتلال لمركز الشرطة في حي البالوع بمدينة رام الله.
وقال أبو هلال في تصريح صحفي خاص بالمكتب الإعلامي " نستغرب ونستهجن من الآلية التي تمت من خلالها تسليم الثلاثة مجاهدين ".
وشدد الناطق باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني بان تعليمات الوزير نافذة من اجل الوقوف على معرفة تفاصيل الحادثة , مؤكدا على أن المتورطين في العملية سوف يقدمون إلى العدالة لأنهم خانوا بلدهم ووطنهم على حد تعبير أبو هلال.
وأشار أبو هلال إلى انه ليس من حق أي فلسطيني كان التعاون مع الاحتلال الإسرائيلي في سبيل تسليم والإبلاغ عن رجال المقاومة الفلسطينية, منوها إلى أن الثلاثة الشبان لم يصدر بحقهم أية تهمة من قبل الشرطة الفلسطينية التي استدعتهم للاحتجاز في مركز شرطة المدينة.
وابدي الناطق باسم وزارة الداخلية والأمن الوطني استغرابه الشديد من السبب الذي أدى إلى احتجاز هؤلاء المجاهدين, يشار إلى أن قوات الاحتلال كان قد اعتقلت قبل منتصف الأسبوع الجاري ثلاثة مجاهدين من فرسان الناصر صلاح الدين في الضفة الغربية بعد محاصرتها لمركز شرطة البالوع في مدينة رام الله, بعد أن تم تفريغ مركز الشرطة من كافة الضباط والحراس على بواباته تمهيدا لدخول قوات الاحتلال .
الخميس الموافق 10 جمادى الثانية 1427هـ
6/7/2006م
المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية