الحكم على فتيين مقدسيين وتمديد توقيف آخرين
حكمت المحكمة المركزية الإسرائيلية في القدس المحتلة على فتيين مقدسيين بالسجن الفعلي، في حين مددت محكمة الصلح توقيف ستة مواطنين، وأفرجت عن شابين اثنين.
وأفاد رئيس لجنة أهالي الاسرى والمعتقلين المقدسيين أمجد أبو عصب أن المحكمة المركزية حكمت على الفتى ليث خالد جمال الحسيني (14عامًا) بالسجن مدة تسعة أشهر بعد أن أدانته بإلقاء الحجارة والزجاجات الفارغة، وهو طالب في الصف التاسع في مدرسة الحياة، ويقبع حاليًا في سجن "الشارون".
كما حكمت على الفتى محمد عدنان أبو رموز (16عامًا) بالسجن ستة أشهر، بعد أن أدين بنفس التهم، ويقبع حاليًا في سجن مجدو، علمًا أن محمد وليث اعتقلا في بداية سبتمبر الماضي، وكليهما من مخيم شعفاط.
وفي السياق، أفاد محامي مؤسسة الضمير محمد محمود أن قاضي محكمة الصلح مدد توقيف كل من الطفل محمد السلايمة البالغ (13عامًا) لليوم الخميس، ومعاذ السلايمة (14عامًا)، وأحمد السلايمة (16عامًا) ليوم الأحد القادم.
وأوضح أن قوات الاحتلال اعتقلت القاصرين بعد أن اقتحمت منازلهم في حي واد قدوم ببلدة سلوان فجر الأربعاء، بتهمة رشق الحجارة في سلوان خلال الشهر الجاري.
وأشار إلى أنه تم التحقيق معهم في غرفة 4 بالمسكوبية ، ولم تسمح الشرطة لأهاليهم بحضور التحقيق معهم، علمًا أن والد الفتى أحمد خضع لعملية قلب مفتوح، ووضعه الصحي سيء.
وذكر أن القاضي أفرج عن الشابين داود الأعور واسلام الأعور، بكفالة مالية قيمتها 300 شيكل، وبشرط الحبس المنزلي لمدة 5 أيام.
وفي سياق متصل، مدد قاضي محكمة الصلح توقيف الفتى يزن جبران (17عامًا)، والشاب ناجي زغير (19عامًا) لليوم، علمًا أنهما اعتقل في محيط المسجد الأقصى.
كما قرر القاضي الإفراج عن الفتى رائد الجدع من طولكرم، بكفالة شخص مقدسي، إلا أن النيابة رفضت القرار، وقررت الاستئناف للمحكمة المركزية، وتم نقل الفتى مجددًا إلى سجن "أوفيك"، وكان اعتقل في 7 الشهر الجاري.
من جهة أخرى، أفرجت إدارة سجون بئر السبع الأربعاء عن الشاب ضياء داوود حمودة من سكان البلدة القديمة في القدس بعد أن قضى محكوميته البالغة 3 شهور، وعامين مع وقف التنفيذ.
حكمت المحكمة المركزية الإسرائيلية في القدس المحتلة على فتيين مقدسيين بالسجن الفعلي، في حين مددت محكمة الصلح توقيف ستة مواطنين، وأفرجت عن شابين اثنين.
وأفاد رئيس لجنة أهالي الاسرى والمعتقلين المقدسيين أمجد أبو عصب أن المحكمة المركزية حكمت على الفتى ليث خالد جمال الحسيني (14عامًا) بالسجن مدة تسعة أشهر بعد أن أدانته بإلقاء الحجارة والزجاجات الفارغة، وهو طالب في الصف التاسع في مدرسة الحياة، ويقبع حاليًا في سجن "الشارون".
كما حكمت على الفتى محمد عدنان أبو رموز (16عامًا) بالسجن ستة أشهر، بعد أن أدين بنفس التهم، ويقبع حاليًا في سجن مجدو، علمًا أن محمد وليث اعتقلا في بداية سبتمبر الماضي، وكليهما من مخيم شعفاط.
وفي السياق، أفاد محامي مؤسسة الضمير محمد محمود أن قاضي محكمة الصلح مدد توقيف كل من الطفل محمد السلايمة البالغ (13عامًا) لليوم الخميس، ومعاذ السلايمة (14عامًا)، وأحمد السلايمة (16عامًا) ليوم الأحد القادم.
وأوضح أن قوات الاحتلال اعتقلت القاصرين بعد أن اقتحمت منازلهم في حي واد قدوم ببلدة سلوان فجر الأربعاء، بتهمة رشق الحجارة في سلوان خلال الشهر الجاري.
وأشار إلى أنه تم التحقيق معهم في غرفة 4 بالمسكوبية ، ولم تسمح الشرطة لأهاليهم بحضور التحقيق معهم، علمًا أن والد الفتى أحمد خضع لعملية قلب مفتوح، ووضعه الصحي سيء.
وذكر أن القاضي أفرج عن الشابين داود الأعور واسلام الأعور، بكفالة مالية قيمتها 300 شيكل، وبشرط الحبس المنزلي لمدة 5 أيام.
وفي سياق متصل، مدد قاضي محكمة الصلح توقيف الفتى يزن جبران (17عامًا)، والشاب ناجي زغير (19عامًا) لليوم، علمًا أنهما اعتقل في محيط المسجد الأقصى.
كما قرر القاضي الإفراج عن الفتى رائد الجدع من طولكرم، بكفالة شخص مقدسي، إلا أن النيابة رفضت القرار، وقررت الاستئناف للمحكمة المركزية، وتم نقل الفتى مجددًا إلى سجن "أوفيك"، وكان اعتقل في 7 الشهر الجاري.
من جهة أخرى، أفرجت إدارة سجون بئر السبع الأربعاء عن الشاب ضياء داوود حمودة من سكان البلدة القديمة في القدس بعد أن قضى محكوميته البالغة 3 شهور، وعامين مع وقف التنفيذ.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية