الزهار: لا بد لحماس أن تتسلم السلطة بالضفة
قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود الزهار مساء الاثنين إنه لا بد لحركته أن تأخذ دورها وتقود الكل الوطني لتحرير فلسطين.
وأضاف الزهار في لقاءٍ متلفز على فضائية "الأقصى" اليوم أنه آن لحركة حماس عبر أدواتها من الفكرة والمقاومة لتحرير الأرض لتتسلم السلطة في الضفة الغربية المحتلة.
وأشار إلى أن حركة حماس رفضت طلب المبعوث السابق للجنة الرباعية الدولية توني بلير لزيارة لندن.
ولفت إلى أن حجم اعتداءات السلطة الفلسطينية بالضفة من خلال ممارسة الاعتقال والاعتداء ومصادرة الأموال لأبناء حركة حماس هناك يُجحِم من المقاومة، قائلاً: "الضفة يجب أن تأخذ دورها في المقاومة، إلا أن أجهزة السلطة هناك تقمع ذلك الجهد".
وقال إن الضفة الغربية مرشحة لبرنامج مقاومة، وهو ما من شأنه أن يحرر الضفة، لافتًا إلى أن حركته لن تتخلى عن الضفة الغربية.
وذكر أن "مشروع المقاومة كسِب ومشروع المفاوضات خسر"، قائلاً إن حركة فتح لن تعترف أنها فشلت وتعمل على ترويج أن حركة حماس ستخسر كما خسرت.
وأوضح أن حركة فتح ترفض إجراء انتخابات خشية أن تفوز حماس وتمتلك السلطة في الضفة الغربية كما فعلت في غزة حينها سيهرب الاحتلال، لكنه بالتنسيق الأمني لا يخشى شيئًا.
ولفت إلى أن هناك فصائل فلسطينية تُزيِن أعمال حركة فتح، "وفقًا لميزانيتها المالية التي تتقاضاها من الأخيرة"، كما أن تلك الفصائل لها منظور آخر في القضية الفلسطينية، كما أنها تخشى الهزيمة أيضًا إذا سيطرت الفصائل الإسلامية.
وقال إن قضية منظمة التحرير الفلسطينية حُكم عليها أن تنتهي "ولا تهتم حركة حماس لأمرها"، كما أن تلك المنظمة تتعاون مع الاحتلال بدلاً من محاربته.
وقال: "التغيير في عضوية منظمة التحرير مجرد لعبة كراسي موسيقية تتعاون مع إسرائيل".
قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" محمود الزهار مساء الاثنين إنه لا بد لحركته أن تأخذ دورها وتقود الكل الوطني لتحرير فلسطين.
وأضاف الزهار في لقاءٍ متلفز على فضائية "الأقصى" اليوم أنه آن لحركة حماس عبر أدواتها من الفكرة والمقاومة لتحرير الأرض لتتسلم السلطة في الضفة الغربية المحتلة.
وأشار إلى أن حركة حماس رفضت طلب المبعوث السابق للجنة الرباعية الدولية توني بلير لزيارة لندن.
ولفت إلى أن حجم اعتداءات السلطة الفلسطينية بالضفة من خلال ممارسة الاعتقال والاعتداء ومصادرة الأموال لأبناء حركة حماس هناك يُجحِم من المقاومة، قائلاً: "الضفة يجب أن تأخذ دورها في المقاومة، إلا أن أجهزة السلطة هناك تقمع ذلك الجهد".
وقال إن الضفة الغربية مرشحة لبرنامج مقاومة، وهو ما من شأنه أن يحرر الضفة، لافتًا إلى أن حركته لن تتخلى عن الضفة الغربية.
وذكر أن "مشروع المقاومة كسِب ومشروع المفاوضات خسر"، قائلاً إن حركة فتح لن تعترف أنها فشلت وتعمل على ترويج أن حركة حماس ستخسر كما خسرت.
وأوضح أن حركة فتح ترفض إجراء انتخابات خشية أن تفوز حماس وتمتلك السلطة في الضفة الغربية كما فعلت في غزة حينها سيهرب الاحتلال، لكنه بالتنسيق الأمني لا يخشى شيئًا.
ولفت إلى أن هناك فصائل فلسطينية تُزيِن أعمال حركة فتح، "وفقًا لميزانيتها المالية التي تتقاضاها من الأخيرة"، كما أن تلك الفصائل لها منظور آخر في القضية الفلسطينية، كما أنها تخشى الهزيمة أيضًا إذا سيطرت الفصائل الإسلامية.
وقال إن قضية منظمة التحرير الفلسطينية حُكم عليها أن تنتهي "ولا تهتم حركة حماس لأمرها"، كما أن تلك المنظمة تتعاون مع الاحتلال بدلاً من محاربته.
وقال: "التغيير في عضوية منظمة التحرير مجرد لعبة كراسي موسيقية تتعاون مع إسرائيل".
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية