السعودية تؤكد أهمية التصدي لمخططات تقسيم الأقصى
أكدت المملكة العربية السعودية أنه من الواجب أكثر من أي وقت مضى التصدي لما تتعرض له مدينة القدس في الآونة الأخيرة من انتهاكات قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، "والمخطط الصهيوني الهادف إلى تقسيم المسجد الأقصى المبارك زمانياً ومكانياً"، مبينة أن هذا الأمر "يتطلب وقفة حازمة وجادة أمام هذه الانتهاكات لإنقاذ المسجد الأقصى من مخاطر التهويد وبما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية".
وأوضح نائب وزير الخارجية السعودي، الأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز، في كلمة له الاثنين (9-12) في اجتماعات المجلس الوزاري لمنظمه التعاون الإسلامي في دورته الـ 40 التي عقدت في غينيا، نقلتها مصادر سعودية رسمية، أن العالم الإسلامي يمر بالعديد من التحديات والتطورات والتغيرات البالغة الدقة، الأمر الذي يتطلب من الجميع تدارس أبعادها وتداعياتها سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، وضرورة اتباع أفضل السبل الممنهجة لمعالجتها والتخفيف من حدتها على شعوب الأمة الإسلامية.
وأضاف: "إن من أبرز التحديات التي تواجه الأمة الإسلامية النزاع العربي ـ"الإسرائيلي" واستمرار الاحتلال "الإسرائيلي" في بناء المستوطنات والتي قد تؤدي إلى انهيار الجهود المبذولة، لعملية السلام في المنطقة. إن قضية الشعب الفلسطيني وحصوله على حقوقه المشروعة تشكل محور الصراع في الشرق الأوسط، هذا الصراع يتطلب منا التأكيد على مطالبنا المشروعة بأهمية إيجاد حلول شاملة وعادلة، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية والمؤيدة من قبل مؤتمرات القمم العربية والإسلامية، وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته السياسية والأخلاقية للضغط على "إسرائيل" لإعادة الحقوق لأصحابها الشرعيين والكف عن كافة الممارسات التعسفية وغير الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني الشقيق، وتحقيق تطلعاته لإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس".
وأضاف: "إنه من الواجب في هذا الاجتماع أكثر من أي وقت مضي التصدي لما تتعرض له مدينة القدس في الآونة الأخيرة من انتهاكات قوات الاحتلال "الإسرائيلي" والمخطط الصهيوني الهادف إلى تقسيم المسجد الأقصى المبارك زمانياً ومكانياً".
وأشار إلى أن هذا الأمر يتطلب وقفة حازمة وجادة أمام هذه الانتهاكات لإنقاذ المسجد الأقصى من مخاطر التهويد وبما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية"، كما قال.
أكدت المملكة العربية السعودية أنه من الواجب أكثر من أي وقت مضى التصدي لما تتعرض له مدينة القدس في الآونة الأخيرة من انتهاكات قوات الاحتلال "الإسرائيلي"، "والمخطط الصهيوني الهادف إلى تقسيم المسجد الأقصى المبارك زمانياً ومكانياً"، مبينة أن هذا الأمر "يتطلب وقفة حازمة وجادة أمام هذه الانتهاكات لإنقاذ المسجد الأقصى من مخاطر التهويد وبما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية".
وأوضح نائب وزير الخارجية السعودي، الأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز، في كلمة له الاثنين (9-12) في اجتماعات المجلس الوزاري لمنظمه التعاون الإسلامي في دورته الـ 40 التي عقدت في غينيا، نقلتها مصادر سعودية رسمية، أن العالم الإسلامي يمر بالعديد من التحديات والتطورات والتغيرات البالغة الدقة، الأمر الذي يتطلب من الجميع تدارس أبعادها وتداعياتها سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، وضرورة اتباع أفضل السبل الممنهجة لمعالجتها والتخفيف من حدتها على شعوب الأمة الإسلامية.
وأضاف: "إن من أبرز التحديات التي تواجه الأمة الإسلامية النزاع العربي ـ"الإسرائيلي" واستمرار الاحتلال "الإسرائيلي" في بناء المستوطنات والتي قد تؤدي إلى انهيار الجهود المبذولة، لعملية السلام في المنطقة. إن قضية الشعب الفلسطيني وحصوله على حقوقه المشروعة تشكل محور الصراع في الشرق الأوسط، هذا الصراع يتطلب منا التأكيد على مطالبنا المشروعة بأهمية إيجاد حلول شاملة وعادلة، وفق قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية والمؤيدة من قبل مؤتمرات القمم العربية والإسلامية، وعلى المجتمع الدولي أن يتحمل مسؤولياته السياسية والأخلاقية للضغط على "إسرائيل" لإعادة الحقوق لأصحابها الشرعيين والكف عن كافة الممارسات التعسفية وغير الإنسانية ضد الشعب الفلسطيني الشقيق، وتحقيق تطلعاته لإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس".
وأضاف: "إنه من الواجب في هذا الاجتماع أكثر من أي وقت مضي التصدي لما تتعرض له مدينة القدس في الآونة الأخيرة من انتهاكات قوات الاحتلال "الإسرائيلي" والمخطط الصهيوني الهادف إلى تقسيم المسجد الأقصى المبارك زمانياً ومكانياً".
وأشار إلى أن هذا الأمر يتطلب وقفة حازمة وجادة أمام هذه الانتهاكات لإنقاذ المسجد الأقصى من مخاطر التهويد وبما يحقق تطلعات الشعب الفلسطيني والأمة الإسلامية"، كما قال.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية