الشيخ أبو الهيجا يبدأ إضرابًا مفتوحًا عن الطعام
بدأ القيادي الشيخ جمال عبد السلام أبو الهيجا (52 عامًا)، الإثنين (26-9)، إضرابًا مفتوحًا عن الطعام؛ احتجاجًا على استمرار عزله منذ ثمانية أعوام.
وقالت عائلة أبو الهيجا لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام": "إن الشيخ أبو الهيجا، رفض تلقي وجبات الطعام اليوم، معلنًا للإدارة بدأه بالإضراب عن الطعام"، وأكدت عائلته بأنه سيقوم يوم غدٍ الثلاثاء، بإخراج جميع ما لديه في الغرفة من مواد غذائية من مشتريات (الكانتينا)، حتى إخراجه من العزل، والسماح لأفراد عائلته بزيارته، ونقله إلى سجن قريب من منطقة شمال الضفة، حيث مكان سكن أسرته في مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين.
ويقبع الشيخ جمال أبو الهيجا في العزل منذ العام 2004 بعد أن رفض "طلب الرحمة" من القاضي، خلال جلسة محاكمته، ورفض "إبداء الندم" على ما قام به، وردَّ عليه الشيخ: "أنا لا أطلب الرحمة إلا من الله"، ويقبع الآن في عزل "سجن نفحة".
وتمنع سلطات الاحتلال جميع أفراد الشيخ جمال أبو الهيجا من زيارته، منذ اعتقاله في العام 2002، عدا أصغر بناته ساجدة (15عامًا)، بحجة "المنع الأمني".
ويعاني الشيخ أبو الهيجا كثيرًا نتيجة بتر يده اليسرى، خلال اجتياح مخيم جنين عام 2002، كما يعاني من لحميات على جفني عينيه.
وتتهم سلطات الاحتلال الشيخ أبو الهيجا بالمسؤولية عن عملية "صفد" الاستشهادية، التي قُتل فيها 9 مغتصبين صهاينة في العام 2002"، وحكم عليه بالسجن، لـ 9 مؤبدات مضافًا لها عشرون عامًا.
وقالت عائلة أبو الهيجا لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام": "إن الشيخ أبو الهيجا، رفض تلقي وجبات الطعام اليوم، معلنًا للإدارة بدأه بالإضراب عن الطعام"، وأكدت عائلته بأنه سيقوم يوم غدٍ الثلاثاء، بإخراج جميع ما لديه في الغرفة من مواد غذائية من مشتريات (الكانتينا)، حتى إخراجه من العزل، والسماح لأفراد عائلته بزيارته، ونقله إلى سجن قريب من منطقة شمال الضفة، حيث مكان سكن أسرته في مخيم جنين للاجئين الفلسطينيين.
ويقبع الشيخ جمال أبو الهيجا في العزل منذ العام 2004 بعد أن رفض "طلب الرحمة" من القاضي، خلال جلسة محاكمته، ورفض "إبداء الندم" على ما قام به، وردَّ عليه الشيخ: "أنا لا أطلب الرحمة إلا من الله"، ويقبع الآن في عزل "سجن نفحة".
وتمنع سلطات الاحتلال جميع أفراد الشيخ جمال أبو الهيجا من زيارته، منذ اعتقاله في العام 2002، عدا أصغر بناته ساجدة (15عامًا)، بحجة "المنع الأمني".
ويعاني الشيخ أبو الهيجا كثيرًا نتيجة بتر يده اليسرى، خلال اجتياح مخيم جنين عام 2002، كما يعاني من لحميات على جفني عينيه.
وتتهم سلطات الاحتلال الشيخ أبو الهيجا بالمسؤولية عن عملية "صفد" الاستشهادية، التي قُتل فيها 9 مغتصبين صهاينة في العام 2002"، وحكم عليه بالسجن، لـ 9 مؤبدات مضافًا لها عشرون عامًا.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية