كشفت مصادر مقدسية عن انتهاج بلدية الاحتلال في القدس المحتلة أسلوباً استيطانياً جديداً للسيطرة على أراضي المقدسيين وتحويلها لجهات استيطانية.
وقالت المصادر إن الاحتلال يقوم بالإعلان في الصحف العبرية التي غالبا لا يراها المواطن المقدسي عن تسجيل أراض وتغيير أسماء الأحواض التابعة لهم، وأنه على المتضرر أو صاحب الأرض مراجعة الدوائر الصهيونية، وهي طريقة جديدة لمعرفة أصحابها والحاضر من الغائب منهم.
وذكرت المصادر أن الاحتلال يقوم أيضاً بتغيير أسماء الأحواض الأردنية في القدس من عربية إلى أرقام لا يدري صاحب الأرض أين هي للحيلولة دون المتابعة ولتعمية الأمر وتثبيت الإجراءات بعد انتهاء فترة الاعتراض "القانونية" لتصبح ملكاً لدولة الاحتلال التي تحولها لاحقاً لجهات استيطانية لإقامة وحدات جديدة.
وأكدت أن ما تسمى بوزارة العدل الصهيونية أعلنت عن مخطط جديد حسب البند 11 من أوامر التنظيم لأصحاب الحقوق بالأراضي الواقعة ضمن الأحواض الأردنية والمعروفة بـ(حوض 10) والمسمى بـ(صف البيطار) و(حوض 16) والمسمى بـ(الدحشورة) و(حوض 17) والمسمى بـ(أم اللواح) و(حوض 22) المسمى بـ(القاعة الشرقية)، حيث تمتد هذه الأراضي من حي الصوانة – الطور تحت جامعة المورمون إلى تحت الجامعة العبرية فأسفل النفق الى جبل المشارف جنوباً ومنها إلى ملعب الشيخ جراح وهي مساحة واسعة من الأراضي الفلسطينية.
وقالت المصادر إن الاحتلال يقوم بالإعلان في الصحف العبرية التي غالبا لا يراها المواطن المقدسي عن تسجيل أراض وتغيير أسماء الأحواض التابعة لهم، وأنه على المتضرر أو صاحب الأرض مراجعة الدوائر الصهيونية، وهي طريقة جديدة لمعرفة أصحابها والحاضر من الغائب منهم.
وذكرت المصادر أن الاحتلال يقوم أيضاً بتغيير أسماء الأحواض الأردنية في القدس من عربية إلى أرقام لا يدري صاحب الأرض أين هي للحيلولة دون المتابعة ولتعمية الأمر وتثبيت الإجراءات بعد انتهاء فترة الاعتراض "القانونية" لتصبح ملكاً لدولة الاحتلال التي تحولها لاحقاً لجهات استيطانية لإقامة وحدات جديدة.
وأكدت أن ما تسمى بوزارة العدل الصهيونية أعلنت عن مخطط جديد حسب البند 11 من أوامر التنظيم لأصحاب الحقوق بالأراضي الواقعة ضمن الأحواض الأردنية والمعروفة بـ(حوض 10) والمسمى بـ(صف البيطار) و(حوض 16) والمسمى بـ(الدحشورة) و(حوض 17) والمسمى بـ(أم اللواح) و(حوض 22) المسمى بـ(القاعة الشرقية)، حيث تمتد هذه الأراضي من حي الصوانة – الطور تحت جامعة المورمون إلى تحت الجامعة العبرية فأسفل النفق الى جبل المشارف جنوباً ومنها إلى ملعب الشيخ جراح وهي مساحة واسعة من الأراضي الفلسطينية.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية