أكد النائب مشير المصري، الناطق الإعلامي باسم كتلة "التغيير والإصلاح"، أن الحصار الصهيوني المفروض على قطاع غزة سينكسر وستبقى إرادة شعبنا والمقاومة شامخة لا تعرف التراجع والتقهقر، لافتًا إلى أن قطاع غزة على أهبة الاستعداد لاستقبال "أسطول الحرية 2".
وأشار النائب المصري - خلال مشاركته الاثنين (20-6) في مهرجانٍ لدعم نصرة القضية الفلسطينية حاشد بولاية جيجل شرق الجزائر شارك فيه آلاف من الجماهير - إلى الارتباط الوثيق والعميق ما بين الشعبين الفلسطيني والجزائري، موضحًا بأن جزائر الثورة دوما تشكل محضنًا للثوار.
وأضاف "الجزائر التي أرسلت بطلائعها منذ الأربعينات إلى فلسطين لمقارعة اليهود وما زالت تشكل الحضانة والداعمة للقضية الفلسطينية والتي تحظى بالاجتماع لدي قطاعات الشعب الجزائري المختلف".
وأكد التمسك بالحقوق والثوابت وعدم التفريط بذرة ترابٍ من أرض فلسطين، وقال "عهدنا بأمتنا وبالشعب الجزائري أن يبقى السند ويبقى الاحتضان حول القضية الفلسطينية، وتعزيز مقومات الصمود والثابت لشعبنا الفلسطينية".
وأشار النائب المصري إلى أن المخطط الصهيوني الرامي لتصفية القضية الفلسطينية من خلال تهويد القدس وتهجير أهلها وابتلاع الأرض بالاستيطان سيبوء بالفشل، مؤكدًا أن الحصار المفروض على قطاع غزة منذ خمسة سنوات مازال جاثمًا حتى هذه اللحظة, محييًا في نفس الوقت الشعب الجزائري الذي ساهم في كسر الحصار وقال:" نحيي الشعب الجزائري الذي جاء برجاله ونسائه في أسطول الحرية مدافعين عن فلسطين وساعين لكسر الحصار بدمهم، ثم بقدومهم في أكبر الوفود التي جاءت إلى غزة عبر شرايين الحياة، وخاصة شريان الحياة 5".
كما حيا المصري الجزائريين الذين يصرون ويتنافسون للقدوم لغزة لكسر الحصار عنها بأسطول الحرية الثاني، مؤكدًا بأن غزة على أهبة الاستعداد لاستقبالهم، موضحا بأن الحصار سينكسر بإذن الله وستبقى إرادة الشعب الفلسطيني والمقاومة شامخة لا تعرف التراجع والتقهقر.
وأشار النائب المصري - خلال مشاركته الاثنين (20-6) في مهرجانٍ لدعم نصرة القضية الفلسطينية حاشد بولاية جيجل شرق الجزائر شارك فيه آلاف من الجماهير - إلى الارتباط الوثيق والعميق ما بين الشعبين الفلسطيني والجزائري، موضحًا بأن جزائر الثورة دوما تشكل محضنًا للثوار.
وأضاف "الجزائر التي أرسلت بطلائعها منذ الأربعينات إلى فلسطين لمقارعة اليهود وما زالت تشكل الحضانة والداعمة للقضية الفلسطينية والتي تحظى بالاجتماع لدي قطاعات الشعب الجزائري المختلف".
وأكد التمسك بالحقوق والثوابت وعدم التفريط بذرة ترابٍ من أرض فلسطين، وقال "عهدنا بأمتنا وبالشعب الجزائري أن يبقى السند ويبقى الاحتضان حول القضية الفلسطينية، وتعزيز مقومات الصمود والثابت لشعبنا الفلسطينية".
وأشار النائب المصري إلى أن المخطط الصهيوني الرامي لتصفية القضية الفلسطينية من خلال تهويد القدس وتهجير أهلها وابتلاع الأرض بالاستيطان سيبوء بالفشل، مؤكدًا أن الحصار المفروض على قطاع غزة منذ خمسة سنوات مازال جاثمًا حتى هذه اللحظة, محييًا في نفس الوقت الشعب الجزائري الذي ساهم في كسر الحصار وقال:" نحيي الشعب الجزائري الذي جاء برجاله ونسائه في أسطول الحرية مدافعين عن فلسطين وساعين لكسر الحصار بدمهم، ثم بقدومهم في أكبر الوفود التي جاءت إلى غزة عبر شرايين الحياة، وخاصة شريان الحياة 5".
كما حيا المصري الجزائريين الذين يصرون ويتنافسون للقدوم لغزة لكسر الحصار عنها بأسطول الحرية الثاني، مؤكدًا بأن غزة على أهبة الاستعداد لاستقبالهم، موضحا بأن الحصار سينكسر بإذن الله وستبقى إرادة الشعب الفلسطيني والمقاومة شامخة لا تعرف التراجع والتقهقر.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية