المصلون يطردون المتطرف فيجلين من باحات المسجد الأقصى
تمكن المُصلّون وطلبة حلقات العلم بالمسجد الأقصى المبارك، من طرد نائب رئيس الكنيست الصهيوني، المتطرف "موشيه فيجلن" من باحات المسجد الأقصى المبارك بعد التصدي له وللمستوطنين المرافقين بصيحات التكبير والتهليل.
وتسود المسجد الأقصى في هذه الأثناء حالة من التوتر الشديد وسط انتشار كبير لعناصر القوات الخاصة بشرطة الاحتلال.
وكان "فيجلين" والمتطرف الصهيوني "أرنون سيجال"، قادا اليوم الخميس، اقتحاماً جديداً للمسجد الاقصى المبارك من باب المغاربة، برفقة مجموعة من المستوطنين اليهود وبحماية معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال.
وقد علق موقع "يديعوت احرنوت" على الأمر حيث ذكر، أن مئات الشبان الفلسطينيين تجمهروا حول عضو الكنيست موشية فيغلن من حزب الليكود بيتنا خلال زيارته للحرم القدسي وهتفوا ضده بعد ذلك قام الشبان الفلسطينيين باللقاء الحجارة نحو قوات الاحتلال.
كما قامت الشرطة الاسرائيلية بإخراج فيغلن من باحات الأقصى تحت حراسة امنية مشددة وتقوم الشرطة بتفريق الشبان الفلسطينيين.
وضمت مجموعات المستوطنين عدداً كبيراً من المتطرفين اليهود المتضامنين مع الحاخام المتطرف "يهودا غليك"، والذي أبعدته شرطة الاحتلال قبل يومين عن المسجد الاقصى لمدة عشرة أيام بسبب ما أسمته "عدم التزامه بشروط زيارته للمسجد الأقصى"، والذي يخوض إضراباً عن الطعام احتجاجاً على قرار إبعاده عن اقتحام الاقصى.
وقال مراسلنا في المدينة أن اقتحامات المستوطنين تتم عبر مجموعات صغيرة ومتتالية وبرفقة مرشدين يتولون تقديم روايات أسطورية حول خرافة وأُكذوبة الهيكل المزعوم مكان الأقصى.
وتتم الاقتحامات وسط تواجد كبير لطلبة مدارس القدس المحتلة ومن المُصلين من روّاد المسجد الأقصى من سكان القدس القديمة على وجه الخصوص، ووسط اجراءات مشددة بحق فئة الشبان والشابات على بوابات المسجد الاقصى الرئيسية.
تمكن المُصلّون وطلبة حلقات العلم بالمسجد الأقصى المبارك، من طرد نائب رئيس الكنيست الصهيوني، المتطرف "موشيه فيجلن" من باحات المسجد الأقصى المبارك بعد التصدي له وللمستوطنين المرافقين بصيحات التكبير والتهليل.
وتسود المسجد الأقصى في هذه الأثناء حالة من التوتر الشديد وسط انتشار كبير لعناصر القوات الخاصة بشرطة الاحتلال.
وكان "فيجلين" والمتطرف الصهيوني "أرنون سيجال"، قادا اليوم الخميس، اقتحاماً جديداً للمسجد الاقصى المبارك من باب المغاربة، برفقة مجموعة من المستوطنين اليهود وبحماية معززة ومشددة من عناصر الوحدات الخاصة بشرطة الاحتلال.
وقد علق موقع "يديعوت احرنوت" على الأمر حيث ذكر، أن مئات الشبان الفلسطينيين تجمهروا حول عضو الكنيست موشية فيغلن من حزب الليكود بيتنا خلال زيارته للحرم القدسي وهتفوا ضده بعد ذلك قام الشبان الفلسطينيين باللقاء الحجارة نحو قوات الاحتلال.
كما قامت الشرطة الاسرائيلية بإخراج فيغلن من باحات الأقصى تحت حراسة امنية مشددة وتقوم الشرطة بتفريق الشبان الفلسطينيين.
وضمت مجموعات المستوطنين عدداً كبيراً من المتطرفين اليهود المتضامنين مع الحاخام المتطرف "يهودا غليك"، والذي أبعدته شرطة الاحتلال قبل يومين عن المسجد الاقصى لمدة عشرة أيام بسبب ما أسمته "عدم التزامه بشروط زيارته للمسجد الأقصى"، والذي يخوض إضراباً عن الطعام احتجاجاً على قرار إبعاده عن اقتحام الاقصى.
وقال مراسلنا في المدينة أن اقتحامات المستوطنين تتم عبر مجموعات صغيرة ومتتالية وبرفقة مرشدين يتولون تقديم روايات أسطورية حول خرافة وأُكذوبة الهيكل المزعوم مكان الأقصى.
وتتم الاقتحامات وسط تواجد كبير لطلبة مدارس القدس المحتلة ومن المُصلين من روّاد المسجد الأقصى من سكان القدس القديمة على وجه الخصوص، ووسط اجراءات مشددة بحق فئة الشبان والشابات على بوابات المسجد الاقصى الرئيسية.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية