تهنئة من المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية
بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم
في رمضان..ستبقى البندقية مشرعة في وجه العدو
أقبل علينا شهر عظيم مبارك, شهر الصيام والقيام، وتلاوة القرآن، شهر العتق والغفران، شهر الصدقات والإحسان، شهر تفتح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، وتقال فيه العثرات، شهر تُجاب فيه الدعوات وترفع الدرجات وتُغفر فيه السيئات، انه شهر رمضان المبارك, أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات.
يأتي رمضان هذا العام, وشعبنا يعاني من ويلات الحصار, وحالة الخناق المستمر من قبل العدو الصهيوني, و الحزن يلف أرجاء الوطن في ظل حالة الانقسام والانفصال الداخلي, فهذه فرصة ربانية, لتحقيق تطلعات شعبنا بالوحدة والاستقرار.
فعظموا الشهر الفضيل, بالنية الصالحة والاجتهاد في حفظ صيامه وقيامه، والمسابقة إلى الخيرات، والمبادرة إلى التوبة النصوح من جميع الذنوب والسيئات، واجتهدوا في التناصح بينكم والتعاون على البر والتقوى، والتواصي بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدعوة إلى كل خير لتفوزوا بالكرامة والأجر العظيم, وصلة الأرحام, والعطف على الفقراء والمساكين, و تطهير النفس وتهذيبها وتزكيتها من الأخلاق السيئة والصفات الذميمة كالأشر والبطر والبخل، وتعويدها الأخلاق الكريمة كالصبر والحلم، والجود والكرم، ومجاهدة النفس فيما يرضي الله ويقرب لديه.
وينبغي للمسلم في هذا الشهر الكريم التوسع في النفقة والعناية بالفقراء والمتعففين، وإعانتهم على الصيام والقيام تأسياً برسول الله صـلى الله عليه وسلم ، وطلباً لمرضاة الله- سبحانه-، وشكراً لإنعامه، وقد وعد الله- سبحانه-:{ وما تُقدِّمُوا لأنفُسكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجدُوهُ عِندَ الِله هُوَ خَيْرًا وَأعْظَم أجْراً واسْتَغْفِرُوا الَلهَ إنَّ اللَهَ غَفُورٌ رََّحِيمٌ }
في هذه المناسبة العطرة , يتقدم المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية , بالتهنئة الى كافة جماهير شعبنا الفلسطيني المسلم, وجماهير امتنا العربية والاسلامية, بمناسبة حلول الشهر الفضيل, سائلين المولى عز وجل ان يعيده على سائر بلاد المسلمين بالامن والامان واليمن والبركات.
بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم
في رمضان..ستبقى البندقية مشرعة في وجه العدو
أقبل علينا شهر عظيم مبارك, شهر الصيام والقيام، وتلاوة القرآن، شهر العتق والغفران، شهر الصدقات والإحسان، شهر تفتح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، وتقال فيه العثرات، شهر تُجاب فيه الدعوات وترفع الدرجات وتُغفر فيه السيئات، انه شهر رمضان المبارك, أعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات.
يأتي رمضان هذا العام, وشعبنا يعاني من ويلات الحصار, وحالة الخناق المستمر من قبل العدو الصهيوني, و الحزن يلف أرجاء الوطن في ظل حالة الانقسام والانفصال الداخلي, فهذه فرصة ربانية, لتحقيق تطلعات شعبنا بالوحدة والاستقرار.
فعظموا الشهر الفضيل, بالنية الصالحة والاجتهاد في حفظ صيامه وقيامه، والمسابقة إلى الخيرات، والمبادرة إلى التوبة النصوح من جميع الذنوب والسيئات، واجتهدوا في التناصح بينكم والتعاون على البر والتقوى، والتواصي بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدعوة إلى كل خير لتفوزوا بالكرامة والأجر العظيم, وصلة الأرحام, والعطف على الفقراء والمساكين, و تطهير النفس وتهذيبها وتزكيتها من الأخلاق السيئة والصفات الذميمة كالأشر والبطر والبخل، وتعويدها الأخلاق الكريمة كالصبر والحلم، والجود والكرم، ومجاهدة النفس فيما يرضي الله ويقرب لديه.
وينبغي للمسلم في هذا الشهر الكريم التوسع في النفقة والعناية بالفقراء والمتعففين، وإعانتهم على الصيام والقيام تأسياً برسول الله صـلى الله عليه وسلم ، وطلباً لمرضاة الله- سبحانه-، وشكراً لإنعامه، وقد وعد الله- سبحانه-:{ وما تُقدِّمُوا لأنفُسكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجدُوهُ عِندَ الِله هُوَ خَيْرًا وَأعْظَم أجْراً واسْتَغْفِرُوا الَلهَ إنَّ اللَهَ غَفُورٌ رََّحِيمٌ }
في هذه المناسبة العطرة , يتقدم المكتب الاعلامي لحركة المقاومة الشعبية , بالتهنئة الى كافة جماهير شعبنا الفلسطيني المسلم, وجماهير امتنا العربية والاسلامية, بمناسبة حلول الشهر الفضيل, سائلين المولى عز وجل ان يعيده على سائر بلاد المسلمين بالامن والامان واليمن والبركات.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية