المقاومة الشعبية تشارك بندوة لجمعية أساتذة الجامعات
بعنوان " تصريحات ومواقف الرئيس عباس وأثرها على مستقبل القضية الفلسطينية"
شارك القيادي بحركة المقاومة الشعبية أ رزق عروق , بندوة أقامتها جمعية أساتذة الجامعات بعنوان " تصريحات ومواقف الرئيس عباس وأثرها على مستقبل القضية الفلسطينية" ظهر اليوم، في فندق آدم غرب مدينة غزة.
واعتبر الأكاديميون في الجامعات الفلسطينية والسياسيين ، تصريحات رئيس السلطة محمود عباس التحريضية على قطاع غزة خلال القمم التي تعقد في الدول العربية، "فاشلة"، وخطيرة على الشعب الفلسطيني.
وقال يحيى موسي القيادي في حركة حماس، إن تصريحات عباس حرضت على غزة، وشدد من الحصار العربي والإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني في القطاع.
وأضاف موسى خلال كلمة له، "لا أجد انجاز لرئيس السلطة عباس بل أنه قوة تدميرية لكل القضايا الفلسطينية".
وطالب، بعقد مؤتمر وطني جامع بمشاركة الفصائل والفلسطينيين داخليًا وخارجيا، للخروج برؤية وطنية موحدة، بغرض التخلص من عباس، ووضع استراتيجية لإصلاح ما دمره، داعيًا إلى تغيب عباس عن الساحة الفلسطينية والسياسية.
بدوره، قال أيوب عثمان الأكاديمي في جامعة الأزهر، إن تصريحات عباس التي تحدث بها خلال المناسبات العربية والأوربية هي انهزامية واستسلاميه.
واستعرض عثمان خلال كلمة له، بعضًا من تصريحات رئيس السلطة محمود عباس التي وصف بها المقاومة بغزة بـ"الإرهابين" وأدان حادثة اختطاف الجنود الإسرائيليين في الخليل، وإعطاء الأوامر للأجهزة الأمنية بمساعدة الاحتلال في البحث عنهم.
وكانت آخر تصريحات عباس في القمة العربية، التي قال فيها، إنه يريد تدخلًا عربيًا في قطاع غزة لأنها تعاني من انقسام منذ أكثر من 7 أعوام. من جانبه، استنكر رجا إغبارية مسئول حركة أبناء البلد داخل الأراضي المحتلة عام48، تصريحات عباس الأخيرة، قائلاً " إنها خطيرة على الشعب الفلسطيني".
وعلّق إغبارية، على تصريح عباس بعد حرب غزة التي وصف صواريخ المقاومة بالعبثية، قائلاً:" عباس أراد أن يخفي قدرات المقاومة بغزة وما فعلته في الصهاينة لكنه فشل".
ورفض أن تكون الوحدة بين حركتي فتح وحماس على حساب سلاح المقاومة بغزة، وخطة عباس بدمجهم في الأجهزة الأمنية والتي ستشرف عليها أجهزة السلطة، مشيرًا إلى أن عباس يريد أن ينهي سلاح المقاومة بقرار إسرائيلي.
وعقّب على تصريح عباس في القمة العربية، بالقول "من يريد ضرب غزة فهو يشارك الاحتلال في مخططاته بضرب القطاع وإنهاء المقاومة".
وأوضح إغبارية، أن رئيس السلطة عباس أعطي حكومة نتنياهو الضوء الأخضر بتنفيذ مخططها الذي يهدف إلى إقامة دول يهودية في فلسطين.
وطالب، الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة بغزة بعدم تمرير تصريحات عباس التي وصف بها المقاومة بالإرهابية، داعيًا إلى محاسبته أمام القضاء الفلسطيني.
في حين، استنكر المثقف الفلسطيني في القاهرة عبد القادر ياسين، تصريحات الرئيس عباس، معتبرًا إياها بالخطيرة على الشعب الفلسطيني وقضيته.
وقال ياسين، "تصريحات عباس تدل على فشله السياسي وأنه لا يستحق أن يكون رئيسًا للشعب الفلسطيني".
ودعا الأكاديميون المشاركون في الندوة، إلى تشكيل جبهة وطنية موحدة لمواجهة عباس، ومؤامرته بحق القضية الفلسطينية.
بعنوان " تصريحات ومواقف الرئيس عباس وأثرها على مستقبل القضية الفلسطينية"
شارك القيادي بحركة المقاومة الشعبية أ رزق عروق , بندوة أقامتها جمعية أساتذة الجامعات بعنوان " تصريحات ومواقف الرئيس عباس وأثرها على مستقبل القضية الفلسطينية" ظهر اليوم، في فندق آدم غرب مدينة غزة.
واعتبر الأكاديميون في الجامعات الفلسطينية والسياسيين ، تصريحات رئيس السلطة محمود عباس التحريضية على قطاع غزة خلال القمم التي تعقد في الدول العربية، "فاشلة"، وخطيرة على الشعب الفلسطيني.
وقال يحيى موسي القيادي في حركة حماس، إن تصريحات عباس حرضت على غزة، وشدد من الحصار العربي والإسرائيلي على أبناء الشعب الفلسطيني في القطاع.
وأضاف موسى خلال كلمة له، "لا أجد انجاز لرئيس السلطة عباس بل أنه قوة تدميرية لكل القضايا الفلسطينية".
وطالب، بعقد مؤتمر وطني جامع بمشاركة الفصائل والفلسطينيين داخليًا وخارجيا، للخروج برؤية وطنية موحدة، بغرض التخلص من عباس، ووضع استراتيجية لإصلاح ما دمره، داعيًا إلى تغيب عباس عن الساحة الفلسطينية والسياسية.
بدوره، قال أيوب عثمان الأكاديمي في جامعة الأزهر، إن تصريحات عباس التي تحدث بها خلال المناسبات العربية والأوربية هي انهزامية واستسلاميه.
واستعرض عثمان خلال كلمة له، بعضًا من تصريحات رئيس السلطة محمود عباس التي وصف بها المقاومة بغزة بـ"الإرهابين" وأدان حادثة اختطاف الجنود الإسرائيليين في الخليل، وإعطاء الأوامر للأجهزة الأمنية بمساعدة الاحتلال في البحث عنهم.
وكانت آخر تصريحات عباس في القمة العربية، التي قال فيها، إنه يريد تدخلًا عربيًا في قطاع غزة لأنها تعاني من انقسام منذ أكثر من 7 أعوام. من جانبه، استنكر رجا إغبارية مسئول حركة أبناء البلد داخل الأراضي المحتلة عام48، تصريحات عباس الأخيرة، قائلاً " إنها خطيرة على الشعب الفلسطيني".
وعلّق إغبارية، على تصريح عباس بعد حرب غزة التي وصف صواريخ المقاومة بالعبثية، قائلاً:" عباس أراد أن يخفي قدرات المقاومة بغزة وما فعلته في الصهاينة لكنه فشل".
ورفض أن تكون الوحدة بين حركتي فتح وحماس على حساب سلاح المقاومة بغزة، وخطة عباس بدمجهم في الأجهزة الأمنية والتي ستشرف عليها أجهزة السلطة، مشيرًا إلى أن عباس يريد أن ينهي سلاح المقاومة بقرار إسرائيلي.
وعقّب على تصريح عباس في القمة العربية، بالقول "من يريد ضرب غزة فهو يشارك الاحتلال في مخططاته بضرب القطاع وإنهاء المقاومة".
وأوضح إغبارية، أن رئيس السلطة عباس أعطي حكومة نتنياهو الضوء الأخضر بتنفيذ مخططها الذي يهدف إلى إقامة دول يهودية في فلسطين.
وطالب، الشعب الفلسطيني وفصائل المقاومة بغزة بعدم تمرير تصريحات عباس التي وصف بها المقاومة بالإرهابية، داعيًا إلى محاسبته أمام القضاء الفلسطيني.
في حين، استنكر المثقف الفلسطيني في القاهرة عبد القادر ياسين، تصريحات الرئيس عباس، معتبرًا إياها بالخطيرة على الشعب الفلسطيني وقضيته.
وقال ياسين، "تصريحات عباس تدل على فشله السياسي وأنه لا يستحق أن يكون رئيسًا للشعب الفلسطيني".
ودعا الأكاديميون المشاركون في الندوة، إلى تشكيل جبهة وطنية موحدة لمواجهة عباس، ومؤامرته بحق القضية الفلسطينية.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية