المقاومة الشعبية تشارك بوقفة تضامنية بمقر المجلس التشريعي بغزة تضامنا مع النائب المطارد احمد الحاج
شاركت حركة المقاومة الشعبية وأمينها العام الشيخ أبو قاسم دغمش بوقفة تضامنية مع النائب المطارد احمد الحاج والنواب المختطفين في سجون الاحتلال، وذلك مقر المجلس التشريعي صباح اليوم الأحد الموافق 28/9/2014م . وبمشاركة واسعة من النواب والشخصيات الإسلامية والوطنية، والذين حملوا صور النائب ولافتات تطالب بالإفراج عن النواب المعتقلين.
وأكد النائب في المجلس التشريعي المهندس جمال نصار، خلال مؤتمر صحفي عقده التشريعي خلال الوقفة، على أن هذه الوقفة تأتي لتوجيه رسالة تضامن مع النواب المختطفين في سجون الاحتلال، وخاصة مع أكبر النواب سنًّا النائب الثائر أحمد الحاج علي.
واعتقلت سلطات الاحتلال النائب الحاج علي، أكثر من سبع عشرة مرة، والذي يطارد منذ أكثر من ثلاثة أشهر فيما اقتحم الاحتلال منزله عدة مرات وهدد باغتياله.
وأوضح النائب نصار، أن هذه الوقفة تهدف إلى تسليط الضوء على قضية اعتقال النواب، مبينا أن (51) نائبا ووزيرا اعتقلوا لفترات متفاوتة وعلى عدة مراحل منذ الانتخابات التشريعية التي جرت عام 2006 ومنهم من أمضى ست سنوات في سجون الاحتلال.
وبيّن النائب في المجلس التشريعي، أن للنواب الفلسطينيين حصانة لا يحترمها الاحتلال، قائلاً: "أي حصانة هي التي يقتل أصحابها مثل النائب الشهيد سعيد صيام، ويقتل عوائل أصحابها مثل عائلة النائب خليل الحية، واعتقالهم مثل نواب الضفة المحتلة".
وطالب كل نواب الشعب الفلسطيني وفصائله باتخاذ موقف متضامن مع هؤلاء النواب، داعياً رئيس السلطة محمود عباس بأن يكون له موقف واضح وعملي إلى جانب هؤلاء النواب، من خلال وقف كافة أشكال التنسيق الأمني والاعتقال السياسي والملاحقة الأمنية.






شاركت حركة المقاومة الشعبية وأمينها العام الشيخ أبو قاسم دغمش بوقفة تضامنية مع النائب المطارد احمد الحاج والنواب المختطفين في سجون الاحتلال، وذلك مقر المجلس التشريعي صباح اليوم الأحد الموافق 28/9/2014م . وبمشاركة واسعة من النواب والشخصيات الإسلامية والوطنية، والذين حملوا صور النائب ولافتات تطالب بالإفراج عن النواب المعتقلين.
وأكد النائب في المجلس التشريعي المهندس جمال نصار، خلال مؤتمر صحفي عقده التشريعي خلال الوقفة، على أن هذه الوقفة تأتي لتوجيه رسالة تضامن مع النواب المختطفين في سجون الاحتلال، وخاصة مع أكبر النواب سنًّا النائب الثائر أحمد الحاج علي.
واعتقلت سلطات الاحتلال النائب الحاج علي، أكثر من سبع عشرة مرة، والذي يطارد منذ أكثر من ثلاثة أشهر فيما اقتحم الاحتلال منزله عدة مرات وهدد باغتياله.
وأوضح النائب نصار، أن هذه الوقفة تهدف إلى تسليط الضوء على قضية اعتقال النواب، مبينا أن (51) نائبا ووزيرا اعتقلوا لفترات متفاوتة وعلى عدة مراحل منذ الانتخابات التشريعية التي جرت عام 2006 ومنهم من أمضى ست سنوات في سجون الاحتلال.
وبيّن النائب في المجلس التشريعي، أن للنواب الفلسطينيين حصانة لا يحترمها الاحتلال، قائلاً: "أي حصانة هي التي يقتل أصحابها مثل النائب الشهيد سعيد صيام، ويقتل عوائل أصحابها مثل عائلة النائب خليل الحية، واعتقالهم مثل نواب الضفة المحتلة".
وطالب كل نواب الشعب الفلسطيني وفصائله باتخاذ موقف متضامن مع هؤلاء النواب، داعياً رئيس السلطة محمود عباس بأن يكون له موقف واضح وعملي إلى جانب هؤلاء النواب، من خلال وقف كافة أشكال التنسيق الأمني والاعتقال السياسي والملاحقة الأمنية.






الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية