المقاومة الشعبية تشارك والفصائل والمنظمات بوقفة حق العودة
شاركت قيادة " حركة المقاومة الشعبية في فلسطين " وفصائل وطنية وإسلامية ومنظمات ولجان شعبية للاجئين ومنظمات حق العودة الخميس (29-8) بوقفة أمام مقر دائرة شؤون اللاجئين التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية شمال غزة .
حيث أعلنت الفصائل براءتها من تصريحات رئيس السلطة محمود عباس وأفعاله المتنازلة عن حق العودة.
وأكدّ هؤلاء عدم تفويض أحد كائنًا من كان ليتنازل عن حق العودة، "فهو حق مقدس فردي وجماعي ولا يسقط بالتقادم".
ورفع المحتجون لافتات كُتب عليها "خائن من يفرط بحق العودة فهو رأس الثوابت الفلسطينية"، "أنا من عكا وعباس لا يملك أن يتنازل عن أرضي"، "فلسطين ليست للبيع ولا للتبديل والتأجير".
وقال رئيس اللجنة الشعبية للاجئين بمنطقة الشمال معين أبو عوكل خلال مؤتمر صحفي "كل من يتنازل عن أي حق من الحقوق الوطنية الثابتة، فهو خائن لفلسطين وشعبها وقضيتها، ويجب محاكمته بالخيانة العظمى حيًا أو ميتًا".
وأضاف "فليعلم العالم بأن أي اتفاقيات يوقعها عباس يتنازل فيها عن أي جزء من حقوق شعبنا، لا تساوي الحبر الذي تكتب به، وشعبنا بريء منها وغير ملزم بها، وإنّ الاستمرار في طريق المفاوضات مع العدو الصهيوني مضيعة للوقت والجهد وتقسيم وحدة شعبنا وأمتنا".
وأكدّ أنّ عباس وفريقه التفاوضي لا يمثلون أحدًا، "وليسوا قادرين على إخراج تظاهرة واحدة من مائة شخص تعلم تخليها عن حق العودة؛ لأنه ليس فلسطينيا من يتنازل عن هذا الحق".
وطالب دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير أن تتحمل مسؤولياتها تجاه حق العودة, وأن تدين تصريحات عباس، "إن كانت تحترم نفسها وشعبها".
شاركت قيادة " حركة المقاومة الشعبية في فلسطين " وفصائل وطنية وإسلامية ومنظمات ولجان شعبية للاجئين ومنظمات حق العودة الخميس (29-8) بوقفة أمام مقر دائرة شؤون اللاجئين التابع لمنظمة التحرير الفلسطينية شمال غزة .
حيث أعلنت الفصائل براءتها من تصريحات رئيس السلطة محمود عباس وأفعاله المتنازلة عن حق العودة.
وأكدّ هؤلاء عدم تفويض أحد كائنًا من كان ليتنازل عن حق العودة، "فهو حق مقدس فردي وجماعي ولا يسقط بالتقادم".
ورفع المحتجون لافتات كُتب عليها "خائن من يفرط بحق العودة فهو رأس الثوابت الفلسطينية"، "أنا من عكا وعباس لا يملك أن يتنازل عن أرضي"، "فلسطين ليست للبيع ولا للتبديل والتأجير".
وقال رئيس اللجنة الشعبية للاجئين بمنطقة الشمال معين أبو عوكل خلال مؤتمر صحفي "كل من يتنازل عن أي حق من الحقوق الوطنية الثابتة، فهو خائن لفلسطين وشعبها وقضيتها، ويجب محاكمته بالخيانة العظمى حيًا أو ميتًا".
وأضاف "فليعلم العالم بأن أي اتفاقيات يوقعها عباس يتنازل فيها عن أي جزء من حقوق شعبنا، لا تساوي الحبر الذي تكتب به، وشعبنا بريء منها وغير ملزم بها، وإنّ الاستمرار في طريق المفاوضات مع العدو الصهيوني مضيعة للوقت والجهد وتقسيم وحدة شعبنا وأمتنا".
وأكدّ أنّ عباس وفريقه التفاوضي لا يمثلون أحدًا، "وليسوا قادرين على إخراج تظاهرة واحدة من مائة شخص تعلم تخليها عن حق العودة؛ لأنه ليس فلسطينيا من يتنازل عن هذا الحق".
وطالب دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير أن تتحمل مسؤولياتها تجاه حق العودة, وأن تدين تصريحات عباس، "إن كانت تحترم نفسها وشعبها".
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية