المقاومة الشعبية تهنئه
الاحتلال يفرج عن الأسير حمدان بعد إضرابه لـ 130 يوماً
تقدمت حركة المقاومة الشعبية بكافة دوائرها وقياداتها وعناصرها وعلى رأسهم الأمين العام الشيخ أبو قاسم دغمش بالتهاني القلبية العطرة للأسير المجاهد أيمن حمدان من بيت لحم بمناسبة الإفراج عنه من سجون الاحتلال الصهيوني مساء الأحد 22/12/2013م , بعد اعتقال دام 15 شهر , منها 130 يوم مضربا عن الطعام .
وأكد القيادي بالحركة " هيثم الأشقر " أن صمود الأسير حمدان والافراج عنه هو انتصار لمعركة الصمود والارادة التى كسرت الاعتقال الادارى وكسرت أنف العدو الصهيوني .
وقالت عائلة الأسير أيمن حمدان (32 عاماً) من بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة، إن عملية الإفراج تمت مساء الأحد من أمام معتقل "عوفر" الصهيوني.
وكانت سلطات الاحتلال قد حوّلت الأسير حمدان إلى الاعتقال الإداري منذ لحظة اعتقاله في 22 آب (أغسطس) العام الماضي، الأمر الذي دفع بالأسير لخوض إضراب مفتوح عن الطعام بتاريخ 28 نيسان (أبريل) الماضي استمر لـ 130 يوماً بشكل متواصل، وعانى خلاله من تدهور كبير في أوضاعه الصحية حيث مكث قرابة ثلاثة أشهر ونصف في المستشفى بسبب مضاعفات ناتجة عن إضرابه.
وفي السياق ذاته، قال مركز "أحرار" لدراسات الأسرى إن بعض الأسرى الفلسطينيين الذين خاضوا إضرابات فردية استطاعوا تحقيق مطالبهم، غير أن الهدف الرئيس الذي أجمع عليه الأسرى والمتمثّل بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري لا يزال عصياً على التحقيق.
الاحتلال يفرج عن الأسير حمدان بعد إضرابه لـ 130 يوماً
تقدمت حركة المقاومة الشعبية بكافة دوائرها وقياداتها وعناصرها وعلى رأسهم الأمين العام الشيخ أبو قاسم دغمش بالتهاني القلبية العطرة للأسير المجاهد أيمن حمدان من بيت لحم بمناسبة الإفراج عنه من سجون الاحتلال الصهيوني مساء الأحد 22/12/2013م , بعد اعتقال دام 15 شهر , منها 130 يوم مضربا عن الطعام .
وأكد القيادي بالحركة " هيثم الأشقر " أن صمود الأسير حمدان والافراج عنه هو انتصار لمعركة الصمود والارادة التى كسرت الاعتقال الادارى وكسرت أنف العدو الصهيوني .
وقالت عائلة الأسير أيمن حمدان (32 عاماً) من بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة، إن عملية الإفراج تمت مساء الأحد من أمام معتقل "عوفر" الصهيوني.
وكانت سلطات الاحتلال قد حوّلت الأسير حمدان إلى الاعتقال الإداري منذ لحظة اعتقاله في 22 آب (أغسطس) العام الماضي، الأمر الذي دفع بالأسير لخوض إضراب مفتوح عن الطعام بتاريخ 28 نيسان (أبريل) الماضي استمر لـ 130 يوماً بشكل متواصل، وعانى خلاله من تدهور كبير في أوضاعه الصحية حيث مكث قرابة ثلاثة أشهر ونصف في المستشفى بسبب مضاعفات ناتجة عن إضرابه.
وفي السياق ذاته، قال مركز "أحرار" لدراسات الأسرى إن بعض الأسرى الفلسطينيين الذين خاضوا إضرابات فردية استطاعوا تحقيق مطالبهم، غير أن الهدف الرئيس الذي أجمع عليه الأسرى والمتمثّل بإنهاء سياسة الاعتقال الإداري لا يزال عصياً على التحقيق.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية