تجديد الإداري للأسير معاذ حامد للمرة الثالثة
مدّدت مخابرات الاحتلال الاعتقال الإداري لمدة ثلاثة شهور بحق الأسير معاذ حامد (25 عامًا) من بلدة سلواد شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلّة.
وذكرت والدة الأسير حامد أن العائلة كانت تستعد لاستقباله يوم الأحد القادم بعد غيابه سبعة أشهر في سجون الاحتلال، مشيرة إلى أن محكمة الاحتلال كانت تتلاعب بفترة التمديد الصادر بحق نجلها، حيث كانت تثبت الاعتقال لمدة أربعة أشهر ثم تلغي شهر منه ثم تعيده إلى أن يتم تمديد الاعتقال بحقه مرة أخرى.
وأكدت على أن نجلها أسير محرر، اعتقل لدى الاحتلال مرتين سابقا حيث حكم عليه في اعتقاله الأول بالسجن مدة عام، أما في الاعتقال الثاني فأمضى مدة شهر خلال التحقيق بمركز المسكوبية غرب مدينة القدس ليفرج عنه بعدها ، وفي هذا الإعتقال فقد أحال الإحتلال الأسير حامد للاعتقال الإداري.
وبينت أن نجلها وهو أب لطفلة معتقل الآن في سجن النقب، تعقد له جلسات محاكم سرية يحضرها المحامي فقط ولا يتم إبلاغ الأسير معاذ أو عائلته بها.
ولفتت أنها زارته مرة واحدة ومنعها الاحتلال فيما بعد من زيارته، وذلك ضمن تضييقات بات يفرضها على الأسرى، مضيفة أن نجلها يرفض إخبارها بظروف اعتقاله إلا أن إدارة سجون الاحتلال تسمح له ولمجموعة من الأسرى بالزيارة مرة واحد خلال شهرين وحجبت عنهم القنوات التلفزيونية ما عدا الإسرائيلية، وقللت فترة الفورة إلى نصف ساعة يوميا.
مدّدت مخابرات الاحتلال الاعتقال الإداري لمدة ثلاثة شهور بحق الأسير معاذ حامد (25 عامًا) من بلدة سلواد شرق مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلّة.
وذكرت والدة الأسير حامد أن العائلة كانت تستعد لاستقباله يوم الأحد القادم بعد غيابه سبعة أشهر في سجون الاحتلال، مشيرة إلى أن محكمة الاحتلال كانت تتلاعب بفترة التمديد الصادر بحق نجلها، حيث كانت تثبت الاعتقال لمدة أربعة أشهر ثم تلغي شهر منه ثم تعيده إلى أن يتم تمديد الاعتقال بحقه مرة أخرى.
وأكدت على أن نجلها أسير محرر، اعتقل لدى الاحتلال مرتين سابقا حيث حكم عليه في اعتقاله الأول بالسجن مدة عام، أما في الاعتقال الثاني فأمضى مدة شهر خلال التحقيق بمركز المسكوبية غرب مدينة القدس ليفرج عنه بعدها ، وفي هذا الإعتقال فقد أحال الإحتلال الأسير حامد للاعتقال الإداري.
وبينت أن نجلها وهو أب لطفلة معتقل الآن في سجن النقب، تعقد له جلسات محاكم سرية يحضرها المحامي فقط ولا يتم إبلاغ الأسير معاذ أو عائلته بها.
ولفتت أنها زارته مرة واحدة ومنعها الاحتلال فيما بعد من زيارته، وذلك ضمن تضييقات بات يفرضها على الأسرى، مضيفة أن نجلها يرفض إخبارها بظروف اعتقاله إلا أن إدارة سجون الاحتلال تسمح له ولمجموعة من الأسرى بالزيارة مرة واحد خلال شهرين وحجبت عنهم القنوات التلفزيونية ما عدا الإسرائيلية، وقللت فترة الفورة إلى نصف ساعة يوميا.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية