بيان توضيحي
تعرض أحد القادة الميدانيين لألوية الناصر صلاح الدين لمحاولة اغتيال على أيدي عصابات مارقة
تعرض أحد القادة الميدانيين لألوية الناصر صلاح الدين لمحاولة اغتيال على أيدي عصابات مارقة
استمراراً لنهج الفوضى والفلتان الأمني السائد في أراضينا الفلسطينية وتواصلاً للاحتقانات الداخلية التي تبعدنا عن قضيتنا المركزية ألا وهي مواجهة الاحتلال الغاشم لنيل حقوقنا المشروعة, تأبى المجموعات الخارجة عن وحدة هذا الشعب المستهترة بدماء أبنائه ومقاوميه إلا وأن تغلب مصالحها الشخصية والدنيوية على مصالح الشعب والإجماع الوطني بالعربدة تارة وبزرع بذور الفتنة والفرقة تارة أخرى.
حيث تعرض أحد القادة الميدانيين لألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في حي الدرج بمدينة غزة لإطلاق نار متعمد ومباشر من قبل ميليشيا تابعة لجهاز الأمن الوقائي في تمام الساعة 3:30 من فجر يوم الثلاثاء الموافق 9/5/2006م حيث أمطرت هذه المجموعة التي عرف بعض من أسماء عناصرها المركبة بالرصاص الكثيف ونحمد الله بأن المجاهد لن يصب بأذى. ووقع هذا الاعتداء الجبان بحق أحد قياداتنا بعد أن اعترض ما يقارب من 20 مسلحاً المجاهد وهو في طريق عودته من مهامه الجهادية الليلية وقاموا بإيقاف المركبة بالقوة مهددين بإطلاق النار مما دعا المجاهد لإيقافها والتعريف عن نفسه بأنه قائد في ألوية الناصر صلاح الدين أكثر من خمس مرات والتحدث معهم لإفساح الطريق له, إلا أن مافيات الرعب هددته بالقتل إن لم يقم بتسليم سلاحه وفوجئ بإطلاق زخات من الرصاص عليه قام على إثرها بالاشتباك والرد بالمثل والانسحاب بأعجوبة من المنطقة بسلام.
ومن هنا فإننا في ألوية الناصر صلاح الدين نؤكد على ما يلي :-
1- لن نتهاون مع أي طرف يعبث بحياة مجاهدينا ويتعرض لهم بالأذى والملاحقة وسنضرب على الرؤوس والأيدي التي قد تفكر بالتطاول على أياً من عناصرنا.
2- ليس لنا علاقة بما يحدث على الأرض من سجال سياسي أو احتقان ميداني دائر بين حركتي حماس وفتح محذرين من مغبة الزج بنا أو دفعنا للتدخل دفاعاً عن أنفسنا.
3- نجدد تأكيدنا على ضرورة اللجوء للحوار بين كل الأطراف للخروج من المأزق الداخلي والعودة للوحدة بين أطياف المجتمع الفلسطيني وتوجيه السلاح للعدو الصهيوني المشترك.
حيث تعرض أحد القادة الميدانيين لألوية الناصر صلاح الدين الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية في حي الدرج بمدينة غزة لإطلاق نار متعمد ومباشر من قبل ميليشيا تابعة لجهاز الأمن الوقائي في تمام الساعة 3:30 من فجر يوم الثلاثاء الموافق 9/5/2006م حيث أمطرت هذه المجموعة التي عرف بعض من أسماء عناصرها المركبة بالرصاص الكثيف ونحمد الله بأن المجاهد لن يصب بأذى. ووقع هذا الاعتداء الجبان بحق أحد قياداتنا بعد أن اعترض ما يقارب من 20 مسلحاً المجاهد وهو في طريق عودته من مهامه الجهادية الليلية وقاموا بإيقاف المركبة بالقوة مهددين بإطلاق النار مما دعا المجاهد لإيقافها والتعريف عن نفسه بأنه قائد في ألوية الناصر صلاح الدين أكثر من خمس مرات والتحدث معهم لإفساح الطريق له, إلا أن مافيات الرعب هددته بالقتل إن لم يقم بتسليم سلاحه وفوجئ بإطلاق زخات من الرصاص عليه قام على إثرها بالاشتباك والرد بالمثل والانسحاب بأعجوبة من المنطقة بسلام.
ومن هنا فإننا في ألوية الناصر صلاح الدين نؤكد على ما يلي :-
1- لن نتهاون مع أي طرف يعبث بحياة مجاهدينا ويتعرض لهم بالأذى والملاحقة وسنضرب على الرؤوس والأيدي التي قد تفكر بالتطاول على أياً من عناصرنا.
2- ليس لنا علاقة بما يحدث على الأرض من سجال سياسي أو احتقان ميداني دائر بين حركتي حماس وفتح محذرين من مغبة الزج بنا أو دفعنا للتدخل دفاعاً عن أنفسنا.
3- نجدد تأكيدنا على ضرورة اللجوء للحوار بين كل الأطراف للخروج من المأزق الداخلي والعودة للوحدة بين أطياف المجتمع الفلسطيني وتوجيه السلاح للعدو الصهيوني المشترك.
وإنها لمقاومة مقاومة .. نصر بلا مساومة
ألوية الناصر صلاح الدين
الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية
الثلاثاء الموافق 9/5/2006م
ألوية الناصر صلاح الدين
الجناح العسكري للجان المقاومة الشعبية
الثلاثاء الموافق 9/5/2006م
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية