تمديد الاعتقال الإداري للنائب الرمحي والقيادي حمد
مددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الأحد الاعتقال الإداري للمرة الثالثة للنائب في المجلس التشريعي محمود الرمحي 4 أشهر جديدة، و6 أشهر للقيادي النقابي فادي حمد، وذلك قبل ساعات من موعد الإفراج عنهما.
واستنكر مدير مركز أحرار لحقوق الإنسان فؤاد الخفش في بيان صحفي وصل وكالة "صفا" نسخة عنه الأحد تمديد الاعتقال الإداري للنائب الرمحي والقيادي حمد، معتبرا أنه دليل واضح أن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) لا يلقي بالا لإضراب المعتقلين الإداريين ولخطواتهم الاحتجاجية التي بدأت 24/5/ من هذا العام.
وذكر أن الرمحي الذي اعتقل في 23/11/2013 بعد الحرب على غزة، موضحا أن يخوض إضرابا جزئيا عن الطعام، ويقاطع عيادة السجن بسبب مرضه.
وأوضح أن القيادي النقابي ورئيس مجلس طلبة جامعة بيرزيت السابق فادي حمد مضرب عن الطعام أيضًا بشكل كامل ومعزول في عزل "إيلا".
وطالب الخفش المؤسسات الحقوقية بضرورة التدخل السريع والعاجل من أجل تأمين الإفراج عن جميع الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام والعمل لإغلاق ملف الاعتقال الإداري بشكل كامل.
مددت سلطات الاحتلال الإسرائيلي الأحد الاعتقال الإداري للمرة الثالثة للنائب في المجلس التشريعي محمود الرمحي 4 أشهر جديدة، و6 أشهر للقيادي النقابي فادي حمد، وذلك قبل ساعات من موعد الإفراج عنهما.
واستنكر مدير مركز أحرار لحقوق الإنسان فؤاد الخفش في بيان صحفي وصل وكالة "صفا" نسخة عنه الأحد تمديد الاعتقال الإداري للنائب الرمحي والقيادي حمد، معتبرا أنه دليل واضح أن جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) لا يلقي بالا لإضراب المعتقلين الإداريين ولخطواتهم الاحتجاجية التي بدأت 24/5/ من هذا العام.
وذكر أن الرمحي الذي اعتقل في 23/11/2013 بعد الحرب على غزة، موضحا أن يخوض إضرابا جزئيا عن الطعام، ويقاطع عيادة السجن بسبب مرضه.
وأوضح أن القيادي النقابي ورئيس مجلس طلبة جامعة بيرزيت السابق فادي حمد مضرب عن الطعام أيضًا بشكل كامل ومعزول في عزل "إيلا".
وطالب الخفش المؤسسات الحقوقية بضرورة التدخل السريع والعاجل من أجل تأمين الإفراج عن جميع الأسرى الإداريين المضربين عن الطعام والعمل لإغلاق ملف الاعتقال الإداري بشكل كامل.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية