توتر بالقدس والاحتلال يعزز من انتشاره في البلدة القديمة
عززت قوات الاحتلال من تواجدها مساء الخميس في البلدة القديمة، وخاصة على ابواب المسجد الاقصى المبارك وعلى طول شارع الواد وباتجاه حائط البراق بأعداد غير مسبوقة، وجابت قوات كبيرة على شكل مجموعات شوارع وأزقة البلدة القديمة.
وعلم مراسلنا أن شرطة الاحتلال رفعت من أعداد حراسات البؤر الاستيطانية في البلدة القديمة بشكل ملحوظ، حيث تغلق مجموعة كبيرة من عناصر حرس الحدود شارع الواد الذي يضم ثلاثة مدارس استيطانية وعدد من البؤرة الاستيطانية أهمها (بيت شارون ) قرب الهوسبيس سابقاً باتجاه باب العامود.
وفي باب الخليل أنزلت حافلات عدداً كبيرة من الجنود من حرس الحدود على امتداد سوق العطارين والباشورة وعقبة الصلاحية والتكية ومنها إلى باب المجلس، حيث وضع حرس الحدود الحواجز الحديدية على جميع الازقة المؤدية إلى المسجد الأقصى، في استعراض للقوة ولإثبات الوجود.
في المقابل أبقت المطاعم والمحال التجارية في البلدة القديمة أبوابها مفتوحة حتى ساعات المساء وانتشر الشبان في هذه الازقة بغير رهبة ولا وجل.
وأكدت مصادر أمنية فلسطينية أن مخابرات الاحتلال اعتقلت اليوم الخميس أحد عشر شاباً من داخل البلدة القديمة في حملة غير معلنة نفذتها قوات كبيرة من الشرطة وحرس الحدود وشارك فيها مستعربين.
وأوضحت المصادر أن قسماً كبيراً من المعتقلين سبق وتلقوا استدعاءات من قبل المخابرات ورفضوا أو توجهوا المرة الأولى ولم يعودوا لاستكمال التحقيق حسب مزاعم الشرطة.
وأوضحت المصادر أن هناك استدعاءات من المخابرات على خلفية تعليقات وملاحظات أو صور على صفحات التواصل الاجتماعي، منهم عملية اعتقال الشاب نعمان حسن أبو زيد (15 سنة) من حي الواد في البلدة القديمة، والذي تم الاعتداء عليه من قبل مجموعة من حرس الحدود، وأصيب بكسر في يده اليمنى وجروح في ظهرة ورضوض في ساقه اليمنى.
عززت قوات الاحتلال من تواجدها مساء الخميس في البلدة القديمة، وخاصة على ابواب المسجد الاقصى المبارك وعلى طول شارع الواد وباتجاه حائط البراق بأعداد غير مسبوقة، وجابت قوات كبيرة على شكل مجموعات شوارع وأزقة البلدة القديمة.
وعلم مراسلنا أن شرطة الاحتلال رفعت من أعداد حراسات البؤر الاستيطانية في البلدة القديمة بشكل ملحوظ، حيث تغلق مجموعة كبيرة من عناصر حرس الحدود شارع الواد الذي يضم ثلاثة مدارس استيطانية وعدد من البؤرة الاستيطانية أهمها (بيت شارون ) قرب الهوسبيس سابقاً باتجاه باب العامود.
وفي باب الخليل أنزلت حافلات عدداً كبيرة من الجنود من حرس الحدود على امتداد سوق العطارين والباشورة وعقبة الصلاحية والتكية ومنها إلى باب المجلس، حيث وضع حرس الحدود الحواجز الحديدية على جميع الازقة المؤدية إلى المسجد الأقصى، في استعراض للقوة ولإثبات الوجود.
في المقابل أبقت المطاعم والمحال التجارية في البلدة القديمة أبوابها مفتوحة حتى ساعات المساء وانتشر الشبان في هذه الازقة بغير رهبة ولا وجل.
وأكدت مصادر أمنية فلسطينية أن مخابرات الاحتلال اعتقلت اليوم الخميس أحد عشر شاباً من داخل البلدة القديمة في حملة غير معلنة نفذتها قوات كبيرة من الشرطة وحرس الحدود وشارك فيها مستعربين.
وأوضحت المصادر أن قسماً كبيراً من المعتقلين سبق وتلقوا استدعاءات من قبل المخابرات ورفضوا أو توجهوا المرة الأولى ولم يعودوا لاستكمال التحقيق حسب مزاعم الشرطة.
وأوضحت المصادر أن هناك استدعاءات من المخابرات على خلفية تعليقات وملاحظات أو صور على صفحات التواصل الاجتماعي، منهم عملية اعتقال الشاب نعمان حسن أبو زيد (15 سنة) من حي الواد في البلدة القديمة، والذي تم الاعتداء عليه من قبل مجموعة من حرس الحدود، وأصيب بكسر في يده اليمنى وجروح في ظهرة ورضوض في ساقه اليمنى.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية