توتر بسجن ريمون بعد محاولة تفكيك الهيئة التنظيمية
قال أسرى بسجن "ريمون" الإسرائيلي الأربعاء إن السجن يشهد هجمة شرسة وغير مسبوقة، تهدف إلى تفكيك الهيئة التنظيمية الأمر الذي جعل السجن في حالة توتر شديدة منذ أسابيع.
وأفاد الأسرى خلال زيارة لمحامي نادي الأسير اليوم بأن قوات من وحدة "اليماز" اقتحمت قسم 3 من السجن الأسبوع الماضي بطريقة استفزازية جدًا، ونقلت الأسرى إلى قسم 2 بعد التفتيش شبه العاري، وإلحاق الخراب بالأجهزة الكهربائية، وخلط مقتنيات الأسرى ببعضها والتسبب في ضياع بعضٍ منها، حيث اشتكى 49 أسيرًا حتى الآن من ضياع وتخريب مقتنياتهم.
وذكر الأسرى أن حملة مصلحة السجون ضدهم متعمدة، وتهدف إلى تفكيك الهيئة التنظيمية في سجن "ريمون"، واجترار الأسرى الى مشكلة ليتم قمعهم وتحويلهم للزنازين ومن ثم نقلهم إلى سجون أخرى.
وأشاروا إلى استهداف الأسير جمال الرجوب كممثل للمعتقل، وفتشوه عاريًا بشكل مقصود دون كل الأسرى، وهددوا بنقله وبقية الهيئة التنظيمية كالأسير عمر خرواط والأسير عبد السلام شكري.
وكانت مصلحة السجون أفرغت القسم 2 قبل أسبوعين، بعد هجمة شرسة شنتها وحدات "النحشون" المعززة بالأسلحة الأوتوماتيكية والكلاب البوليسية على الأسرى المتواجدين فيه، لاكتشافهم كاميرات مزروعة في الجدران.
وأوضح الأسرى أن الكاميرات انتزعت ثم ركّبت إدارة مصلحة السجون أجهزة تشويش جديدة في السجن، وهذه الأجهزة تسبب إشعاعات ضارة جداً عليهم، وهم معرضون لهذه الأشعة طوال الوقت.
قال أسرى بسجن "ريمون" الإسرائيلي الأربعاء إن السجن يشهد هجمة شرسة وغير مسبوقة، تهدف إلى تفكيك الهيئة التنظيمية الأمر الذي جعل السجن في حالة توتر شديدة منذ أسابيع.
وأفاد الأسرى خلال زيارة لمحامي نادي الأسير اليوم بأن قوات من وحدة "اليماز" اقتحمت قسم 3 من السجن الأسبوع الماضي بطريقة استفزازية جدًا، ونقلت الأسرى إلى قسم 2 بعد التفتيش شبه العاري، وإلحاق الخراب بالأجهزة الكهربائية، وخلط مقتنيات الأسرى ببعضها والتسبب في ضياع بعضٍ منها، حيث اشتكى 49 أسيرًا حتى الآن من ضياع وتخريب مقتنياتهم.
وذكر الأسرى أن حملة مصلحة السجون ضدهم متعمدة، وتهدف إلى تفكيك الهيئة التنظيمية في سجن "ريمون"، واجترار الأسرى الى مشكلة ليتم قمعهم وتحويلهم للزنازين ومن ثم نقلهم إلى سجون أخرى.
وأشاروا إلى استهداف الأسير جمال الرجوب كممثل للمعتقل، وفتشوه عاريًا بشكل مقصود دون كل الأسرى، وهددوا بنقله وبقية الهيئة التنظيمية كالأسير عمر خرواط والأسير عبد السلام شكري.
وكانت مصلحة السجون أفرغت القسم 2 قبل أسبوعين، بعد هجمة شرسة شنتها وحدات "النحشون" المعززة بالأسلحة الأوتوماتيكية والكلاب البوليسية على الأسرى المتواجدين فيه، لاكتشافهم كاميرات مزروعة في الجدران.
وأوضح الأسرى أن الكاميرات انتزعت ثم ركّبت إدارة مصلحة السجون أجهزة تشويش جديدة في السجن، وهذه الأجهزة تسبب إشعاعات ضارة جداً عليهم، وهم معرضون لهذه الأشعة طوال الوقت.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية