حملة إلكترونية تستمر لمدة أسبوع لتفعيل قضية الأسرى المرضى
أطلق ناشطون مساء السبت حملة الكترونية لمساندة ودعم الأسرى الفلسطينيين سيما المرضى منهم، في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الناطقة باسم شبكة "أنين القيد" المختصة بمتابعة قضايا الأسرى بشرى الطويل في تصريح لوكالة "صفا" إن الهدف من الحملة التعريف بملف الأسرى المرضى، ولفت الانتباه إلى معاناتهم داخل الأسر والعمل على إعلاء صوتهم وإيصال رسالتهم للجميع.
وأوضحت أن الحملة تختلف عن غيرها من حيث تخصصها في متابعة ملفهم وكذلك حجم انتشارها داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة وخارجها، عدا عن الفعاليات المقررة على أرض الواقع عبر تنظيم سلسلة أنشطة وزيارات لذوي الأسرى.
وذكرت الطويل أن الحملة تشهد تجاوبًا وتعاطفًا في الشارع المحلي وعلى صعيد المتضامنين مع قضية الأسرى في الخارج، لافتة إلى أنها ستستمر على مدار أسبوع كامل بغية إيصال رسالة الأسرى وسيشارك فيها عشرات المتطوعين.
وأشارت إلى أنه سيتم نشر عشرات المنشورات والتغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي في اليوم الواحد تتضمن صورًا ومقاطع مصورة وتقارير توضح مدى معاناة الأسرى وخاصة المرضى منهم نتيجة ممارسات إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية.
ودعت الطويل الشباب الفلسطيني إلى المشاركة الفاعلة في الحملة، وتوحيد صورهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بشعار الحملة الخاص بالأسرى، لتحقيق الأهداف المرجوة منها.
ويقاسي ما يربو عن 1800 أسير في سجون الاحتلال آلام المرض والإهمال الطبي، بينهم 80 مصابون بأمراض خطيرة، فيما ارتقى عدد من الشهداء نتيجة سياسات إدارة مصلحة السجون التي تتبعها بحقهم.
أطلق ناشطون مساء السبت حملة الكترونية لمساندة ودعم الأسرى الفلسطينيين سيما المرضى منهم، في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وقالت الناطقة باسم شبكة "أنين القيد" المختصة بمتابعة قضايا الأسرى بشرى الطويل في تصريح لوكالة "صفا" إن الهدف من الحملة التعريف بملف الأسرى المرضى، ولفت الانتباه إلى معاناتهم داخل الأسر والعمل على إعلاء صوتهم وإيصال رسالتهم للجميع.
وأوضحت أن الحملة تختلف عن غيرها من حيث تخصصها في متابعة ملفهم وكذلك حجم انتشارها داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة وخارجها، عدا عن الفعاليات المقررة على أرض الواقع عبر تنظيم سلسلة أنشطة وزيارات لذوي الأسرى.
وذكرت الطويل أن الحملة تشهد تجاوبًا وتعاطفًا في الشارع المحلي وعلى صعيد المتضامنين مع قضية الأسرى في الخارج، لافتة إلى أنها ستستمر على مدار أسبوع كامل بغية إيصال رسالة الأسرى وسيشارك فيها عشرات المتطوعين.
وأشارت إلى أنه سيتم نشر عشرات المنشورات والتغريدات على مواقع التواصل الاجتماعي في اليوم الواحد تتضمن صورًا ومقاطع مصورة وتقارير توضح مدى معاناة الأسرى وخاصة المرضى منهم نتيجة ممارسات إدارة مصلحة السجون الإسرائيلية.
ودعت الطويل الشباب الفلسطيني إلى المشاركة الفاعلة في الحملة، وتوحيد صورهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة بشعار الحملة الخاص بالأسرى، لتحقيق الأهداف المرجوة منها.
ويقاسي ما يربو عن 1800 أسير في سجون الاحتلال آلام المرض والإهمال الطبي، بينهم 80 مصابون بأمراض خطيرة، فيما ارتقى عدد من الشهداء نتيجة سياسات إدارة مصلحة السجون التي تتبعها بحقهم.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية