حملة جديدة ضد الهيئة القيادية العليا للأسرى
شنّت إدارة "مصلحة السجون" حملة مسعورة الأسبوع الماضي، ضد الهيئة القيادية العليا للأسرى.
وأوضحت المصادر لـ"أحرار ولدنا" أنّه "بعد نقل الأسير عباس السيد رئيس الهيئة القيادية من سجن نفحة إلى هداريم ووصوله يوم الخميس (6-3)، قامت وحدة كبيرة من قوات سجن هداريم باقتحام جميع الغرف التي يتواجد فيها أعضاء للهيئة القيادية، وعددها خمس غرف، ثم تكرر التفتيش مرة أخرى يوم الأحد (9-3)، لنفس الغرف ولكن من قبل وحدات خاصة لإدارة السجون".
وأفادت المصادر أنّه "يوم الثلاثاء (11-3)، تم تحويل الأسير عباس السيد لمركز تحقيق الجلمة، حيث تم التحقيق معه حول نشاطات الهيئة القيادية، وقد التزم السيد بحقه بالصمت".
وفي تعليقه على هذه الأحداث، أكد المحرر أحمد أبو طه، مدير مكتب إعلام الأسرى الممثل للهيئة القيادية، أن هذه الحملة المتصاعدة ضد الحركة الأسيرة عامة والهيئة القيادية خاصة، تأتي في الوقت الذي يتم فيه ملاحقة المؤسسات والنشطاء والمحامين من قبل الاحتلال في محاولة استباقية لمنع التنسيق للخطوات المتوقعة من الحركة الأسيرة في شهر نيسان القادم، حيث تظهر على الساحة ملفات ساخنة عديدة أهمها الاعتقال الإداري والإهمال الطبي والعزل الانفرادي.
شنّت إدارة "مصلحة السجون" حملة مسعورة الأسبوع الماضي، ضد الهيئة القيادية العليا للأسرى.
وأوضحت المصادر لـ"أحرار ولدنا" أنّه "بعد نقل الأسير عباس السيد رئيس الهيئة القيادية من سجن نفحة إلى هداريم ووصوله يوم الخميس (6-3)، قامت وحدة كبيرة من قوات سجن هداريم باقتحام جميع الغرف التي يتواجد فيها أعضاء للهيئة القيادية، وعددها خمس غرف، ثم تكرر التفتيش مرة أخرى يوم الأحد (9-3)، لنفس الغرف ولكن من قبل وحدات خاصة لإدارة السجون".
وأفادت المصادر أنّه "يوم الثلاثاء (11-3)، تم تحويل الأسير عباس السيد لمركز تحقيق الجلمة، حيث تم التحقيق معه حول نشاطات الهيئة القيادية، وقد التزم السيد بحقه بالصمت".
وفي تعليقه على هذه الأحداث، أكد المحرر أحمد أبو طه، مدير مكتب إعلام الأسرى الممثل للهيئة القيادية، أن هذه الحملة المتصاعدة ضد الحركة الأسيرة عامة والهيئة القيادية خاصة، تأتي في الوقت الذي يتم فيه ملاحقة المؤسسات والنشطاء والمحامين من قبل الاحتلال في محاولة استباقية لمنع التنسيق للخطوات المتوقعة من الحركة الأسيرة في شهر نيسان القادم، حيث تظهر على الساحة ملفات ساخنة عديدة أهمها الاعتقال الإداري والإهمال الطبي والعزل الانفرادي.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية