ذكرت صحيفة "هآرتس" الصهيونية اليوم الخميس(17-3) أن جيش الاحتلال سمح لمستوطنين من مستوطنة "ايتمار"، بإجراء مراسم زواج في "مقام النبي يوسف" الواقع في مدينة نابلس، رداً على "مقتل 5 مستوطنين من المغتصبة قبل أسبوع" على الرغم من أن الدلائل كلها تنفي مقتلهم على أيدي فلسطينين.
وقد حضر حفل الزواج ما يسمى بـ "قائد شمالي الضفة" في جيش الاحتلال العميد "نمرود الوني"، وحاخام كبير في جيش الاحتلال.
ومن الجدير ذكره أن "مقام النبي يوسف" يقع وسط حي سكني مكتظ في مدينة نابلس، الخاضعة لسيطرة سلطة "فتح" الأمنية والإدارية، دون أن تحرك السلطة ساكناً لذلك.
يشار إلى أن جيش الاحتلال الصهيوني داهم الليلة الماضية منطقة "مقام النبي يوسف" ومخيم بلاطة المجاور للمقام وذلك لتمكين المستوطنين من الوصول إلى المقام وتأدية "طقوس دينية يهودية" لكنها المرة الأولى التي يتم فيها مداهمة المنطقة لتمكين مستوطن من اتمام زفافه هناك.
وقال جيش الاحتلال الصهيوني أنه سمح لمستوطني "ايتمار" بإجراء حفل الزفاف في قبر يوسف ردا على مقتل 5 مستوطنين في المستوطنة، على الرغم حديث العديد من المصادر الصحفية عن أن منفذ عملية "إيتمار" هو عامل آسيوي، كان يعمل أجيراً لرب العائلة التي قتلت خلال العملية المذكورة.
وقد حضر حفل الزواج ما يسمى بـ "قائد شمالي الضفة" في جيش الاحتلال العميد "نمرود الوني"، وحاخام كبير في جيش الاحتلال.
ومن الجدير ذكره أن "مقام النبي يوسف" يقع وسط حي سكني مكتظ في مدينة نابلس، الخاضعة لسيطرة سلطة "فتح" الأمنية والإدارية، دون أن تحرك السلطة ساكناً لذلك.
يشار إلى أن جيش الاحتلال الصهيوني داهم الليلة الماضية منطقة "مقام النبي يوسف" ومخيم بلاطة المجاور للمقام وذلك لتمكين المستوطنين من الوصول إلى المقام وتأدية "طقوس دينية يهودية" لكنها المرة الأولى التي يتم فيها مداهمة المنطقة لتمكين مستوطن من اتمام زفافه هناك.
وقال جيش الاحتلال الصهيوني أنه سمح لمستوطني "ايتمار" بإجراء حفل الزفاف في قبر يوسف ردا على مقتل 5 مستوطنين في المستوطنة، على الرغم حديث العديد من المصادر الصحفية عن أن منفذ عملية "إيتمار" هو عامل آسيوي، كان يعمل أجيراً لرب العائلة التي قتلت خلال العملية المذكورة.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية