عضو كنيست و50 شرطيًا يحاولون اقتحام قبة الصخرة لأول مرة منذ 67
حاول عضو الكنيست الإسرائيلي المتطرف موشي فيجلن برفقة عناصر من ضباط وشرطة الاحتلال صباح الاثنين اقتحام قبة الصخرة المشرفة بالمسجد الأقصى المبارك، وذلك لأول مرة منذ عام 1967.
وقالت إحدى المرابطات في الأقصى إن فيجلن برفقة 50 عنصرًا من الشرطة اقتحم صباحًا باحات الأقصى، وصعد إلى قبة الصخرة في محاولة منه للدخول إليها، ولكن تصدي المرابطين والمرابطات داخل الأقصى له منعه من اقتحامها.
وأضافت أن تصدي المرابطين لعملية الاقتحام دفع عناصر شرطة الاحتلال المتواجدة داخل الأقصى إلى إبعاد فيجلن ومن يرافقه عن قبة الصخرة والخروج من باب السلسلة.
وأشارت إلى أن أصوات تكبيرات المرابطين والمرابطات تعالت داخل باحات الأقصى مرددين شعارات "الله أكبر الله أكبر ، بالروح بالدم نفديك يا أقصى"، وذلك تنديدًا بما حدث.
وأكدت أن حالة من التوتر والترقب الشديدين تسود المسجد الأقصى، في ظل تواجد جنود الاحتلال في ساحاته، معربة عن خشيتها من قيام الاحتلال باعتقال المرابطين والمرابطات والتنكيل بهم، خاصة بعد تصديهم لمحاولة اقتحام قبة الصخرة.
ولفتت إلى تواجد نحو 100 من المرابطين والمرابطات داخل الأقصى حتى اللحظة من أجل الدفاع عنه، ومنع أي اقتحام لباحاته، لافتة إلى أن عمليات الاقتحام للأقصى تتم بشكل يومي وذلك بهدف تقسيمه وبناء الهيكل المزعوم.
ودعت العالم الإسلامي والعربي إلى تحرك عاجل والقيام بخطوات إيجابية لوقف ما يحدث بحق المسجد الأقصى.
حاول عضو الكنيست الإسرائيلي المتطرف موشي فيجلن برفقة عناصر من ضباط وشرطة الاحتلال صباح الاثنين اقتحام قبة الصخرة المشرفة بالمسجد الأقصى المبارك، وذلك لأول مرة منذ عام 1967.
وقالت إحدى المرابطات في الأقصى إن فيجلن برفقة 50 عنصرًا من الشرطة اقتحم صباحًا باحات الأقصى، وصعد إلى قبة الصخرة في محاولة منه للدخول إليها، ولكن تصدي المرابطين والمرابطات داخل الأقصى له منعه من اقتحامها.
وأضافت أن تصدي المرابطين لعملية الاقتحام دفع عناصر شرطة الاحتلال المتواجدة داخل الأقصى إلى إبعاد فيجلن ومن يرافقه عن قبة الصخرة والخروج من باب السلسلة.
وأشارت إلى أن أصوات تكبيرات المرابطين والمرابطات تعالت داخل باحات الأقصى مرددين شعارات "الله أكبر الله أكبر ، بالروح بالدم نفديك يا أقصى"، وذلك تنديدًا بما حدث.
وأكدت أن حالة من التوتر والترقب الشديدين تسود المسجد الأقصى، في ظل تواجد جنود الاحتلال في ساحاته، معربة عن خشيتها من قيام الاحتلال باعتقال المرابطين والمرابطات والتنكيل بهم، خاصة بعد تصديهم لمحاولة اقتحام قبة الصخرة.
ولفتت إلى تواجد نحو 100 من المرابطين والمرابطات داخل الأقصى حتى اللحظة من أجل الدفاع عنه، ومنع أي اقتحام لباحاته، لافتة إلى أن عمليات الاقتحام للأقصى تتم بشكل يومي وذلك بهدف تقسيمه وبناء الهيكل المزعوم.
ودعت العالم الإسلامي والعربي إلى تحرك عاجل والقيام بخطوات إيجابية لوقف ما يحدث بحق المسجد الأقصى.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية