في يوم الأسير.. 15 أسيرة يرقبن المعتصم
تقبع في سجون الاحتلال الصهيوني 15 أسيرة، جلُّهن في سجن "الهشارون" في الداخل المحتل عام 1948، وعميدتهن الأسيرة لينا الجربوني، حيث يتعرضن لمعاناة مستمرة على يد السجان الصهيوني من خلال التفتيش العاري والنقل التعسفي والاقتحامات المتكررة لأقسام اعتقالهن.
أرقام جريحة
والأسيرات هن: لينا الجربوني، والمعتقلة منذ نيسان (أبريل) عام 2002، وتقضي حكمًا بالسجن 17 عامًا، والأسيرة سلوى حسان من الخليل ومعتقلة منذ تشرين أول (أكتوبر) 2011، ومحكومة بالسجن 21 شهرًا، والأسيرة آلاء الجعبة من الخليل ومعتقلة منذ تموز (يوليو) عام 2011، والأسيرات: منار الزواهرة، وإنعام الحسنات، وهبة بدير وهبة أبو جاجة من بيت لحم، بالإضافة إلى أسماء البطران، وهديل أبو تركي، ونهيل أبو عيشة، من الخليل؛ ومن القدس كل من انتصار الصياد، وإنعام قلمبو؛ ومن نابلس الأسيرة آلاء زيتون؛ ومن جنين كل من نوال السعدي، ومنى قعدان.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت مئات النساء خلال الأعوام الماضية في إطار عنصريتها الممنهجة بحق الفلسطينيين وحقوق المرأة.
ويشار إلى أن أكثر من 57 أسيرة تم الإفراج عنهن في صفقة وفاء الأحرار حيث أفرج عن 20 أسيرة ضمن صفقة الحرائر في إطار عرض فيديو يظهر الجندي جلعاد شاليط الذي كان أسيرًا لدى "حماس" على قيد الحياة، بالإضافة إلى الإفراج عن 30 أسيرة أخرى في صفقة وفاء الأحرار، بينهن محكومات بالمؤبدات كما المحررة قاهرة السعدي وأحلام التميمي وسناء شحادة وأحكام عالية مثل صمود كراجة وغيرها من الأسيرات.
ويقول نادي الأسير في رسالة له: "إن أكثر من 16 ألف سيدة وشابة فلسطينية اعتقلن، بينهن مسنات وحوامل وفتيات وطفلات، وقد حدثت أكبر عملية اعتقالات بحق النساء الفلسطينيات خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987، إذ وصل عدد حالات الاعتقال في صفوف النساء إلى 3000 أسيرة فلسطينية. أما خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية التي اندلعت عام 2000، فقد وصل عدد حالات الاعتقال بحق النساء الفلسطينيات إلى ما يقارب 1000 امرأة".
فرحة منقوصة
من جانبها تقول والدة المحررة صمود كراجة : "فرحنا كثيرًا بتحرير صمود، بعد عامين من اعتقالها؛ حيث حكم عليها بالسجن لمدة 20 عامًا، ولكن الاحتلال أعاد اعتقال شقيقيها والفرحة ما زالت منقوصة".
تقبع في سجون الاحتلال الصهيوني 15 أسيرة، جلُّهن في سجن "الهشارون" في الداخل المحتل عام 1948، وعميدتهن الأسيرة لينا الجربوني، حيث يتعرضن لمعاناة مستمرة على يد السجان الصهيوني من خلال التفتيش العاري والنقل التعسفي والاقتحامات المتكررة لأقسام اعتقالهن.
أرقام جريحة
والأسيرات هن: لينا الجربوني، والمعتقلة منذ نيسان (أبريل) عام 2002، وتقضي حكمًا بالسجن 17 عامًا، والأسيرة سلوى حسان من الخليل ومعتقلة منذ تشرين أول (أكتوبر) 2011، ومحكومة بالسجن 21 شهرًا، والأسيرة آلاء الجعبة من الخليل ومعتقلة منذ تموز (يوليو) عام 2011، والأسيرات: منار الزواهرة، وإنعام الحسنات، وهبة بدير وهبة أبو جاجة من بيت لحم، بالإضافة إلى أسماء البطران، وهديل أبو تركي، ونهيل أبو عيشة، من الخليل؛ ومن القدس كل من انتصار الصياد، وإنعام قلمبو؛ ومن نابلس الأسيرة آلاء زيتون؛ ومن جنين كل من نوال السعدي، ومنى قعدان.
وكانت قوات الاحتلال اعتقلت مئات النساء خلال الأعوام الماضية في إطار عنصريتها الممنهجة بحق الفلسطينيين وحقوق المرأة.
ويشار إلى أن أكثر من 57 أسيرة تم الإفراج عنهن في صفقة وفاء الأحرار حيث أفرج عن 20 أسيرة ضمن صفقة الحرائر في إطار عرض فيديو يظهر الجندي جلعاد شاليط الذي كان أسيرًا لدى "حماس" على قيد الحياة، بالإضافة إلى الإفراج عن 30 أسيرة أخرى في صفقة وفاء الأحرار، بينهن محكومات بالمؤبدات كما المحررة قاهرة السعدي وأحلام التميمي وسناء شحادة وأحكام عالية مثل صمود كراجة وغيرها من الأسيرات.
ويقول نادي الأسير في رسالة له: "إن أكثر من 16 ألف سيدة وشابة فلسطينية اعتقلن، بينهن مسنات وحوامل وفتيات وطفلات، وقد حدثت أكبر عملية اعتقالات بحق النساء الفلسطينيات خلال الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987، إذ وصل عدد حالات الاعتقال في صفوف النساء إلى 3000 أسيرة فلسطينية. أما خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية التي اندلعت عام 2000، فقد وصل عدد حالات الاعتقال بحق النساء الفلسطينيات إلى ما يقارب 1000 امرأة".
فرحة منقوصة
من جانبها تقول والدة المحررة صمود كراجة : "فرحنا كثيرًا بتحرير صمود، بعد عامين من اعتقالها؛ حيث حكم عليها بالسجن لمدة 20 عامًا، ولكن الاحتلال أعاد اعتقال شقيقيها والفرحة ما زالت منقوصة".
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية