استمرارًا لمسلسل تهويد القدس؛ تسلمت عائلة المواطنة المقدسية نوال الجهالين اليوم الإثنين (28-11) أمر هدم ومصادرة لمنزلها في منطقة جبل المكبر بالقدس المحتلة.
وقال فخري أبو دياب عضو لجنة الدفاع عن أراضي سلوان، إن بلدية الاحتلال ادّعت أن المنزل بني بدون ترخيص، وكذلك ادّعت وزارة الداخلية الصهيونية أن الأرض المقام عليها منزل المواطنة نوال الجهالين سيمر منه شارع يخدم المغتصبات التي ستقام في المنطقة.
وقد أمهلت سلطات الاحتلال المواطنة 5 شهور لهدم المنزل والرحيل عن الأرض المقام عليها البيت، علمًا بأن المنزل يقطنه 11 فردًا وهي صاحبة الأرض ومالكتها.
وقالت صاحبة الأرض والمنزل إن معاناتها بدأت منذ أكثر من 10 سنوات؛ حيث هدم المنزل الذي كان يؤيها مع أولادها وأحفادها، فاضطرت للانتفال إلى أرضها الثانية، وبنت بها خيامًا وبيوت شعر لتعيش بها مع أفراد عائلتها، "ولكن الاحتلال لاحقنا في موقعنا المتواضع الجديد وسلمنا أمرًا بهدمه".
وأضافت المواطنة نوال لقد هجّرونا من منازلنا في النقب أيام النكبة ولاحقونا في النكسة وهدموا بيتي الأول، وألقونا بالعراء، وهم يريدون الآن هدم البيت والاستيلاء على الأرض وتهجيرنا مرة أخرى، ولا أعلم أين سنذهب.
وقال فخري أبو دياب عضو لجنة الدفاع عن أراضي سلوان، إن بلدية الاحتلال ادّعت أن المنزل بني بدون ترخيص، وكذلك ادّعت وزارة الداخلية الصهيونية أن الأرض المقام عليها منزل المواطنة نوال الجهالين سيمر منه شارع يخدم المغتصبات التي ستقام في المنطقة.
وقد أمهلت سلطات الاحتلال المواطنة 5 شهور لهدم المنزل والرحيل عن الأرض المقام عليها البيت، علمًا بأن المنزل يقطنه 11 فردًا وهي صاحبة الأرض ومالكتها.
وقالت صاحبة الأرض والمنزل إن معاناتها بدأت منذ أكثر من 10 سنوات؛ حيث هدم المنزل الذي كان يؤيها مع أولادها وأحفادها، فاضطرت للانتفال إلى أرضها الثانية، وبنت بها خيامًا وبيوت شعر لتعيش بها مع أفراد عائلتها، "ولكن الاحتلال لاحقنا في موقعنا المتواضع الجديد وسلمنا أمرًا بهدمه".
وأضافت المواطنة نوال لقد هجّرونا من منازلنا في النقب أيام النكبة ولاحقونا في النكسة وهدموا بيتي الأول، وألقونا بالعراء، وهم يريدون الآن هدم البيت والاستيلاء على الأرض وتهجيرنا مرة أخرى، ولا أعلم أين سنذهب.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية