قيادة حركة المقاومة الشعبية تنظم أوسع حملة زيارات لأهالى الشهداء والأسري وللحكومة
بمناسبة عيد الفطر المبارك وهذه المناسبة الطيبة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني المجاهد برغم كل آلامه وأحزانه والأحبة التي فقدناها خلال حرب العصف المأكول وسياط الموت أو ما قبلها أو بعدها ، جاء هذا العيد ليعيد البسمة على أفواه ووجوه أبناء شعبنا وخاصة أبناء الشهداء والجرحى والأسرى والمجاهدين جميعا برغم فقدان الأحبة ولكن للعيد بهجته ومسرته في قلوب الجميع .
ومن هذا المنطلق الطيب والواجب الديني أقر المكتب الإعلامي عدة فعاليات خلال العيد المبارك أهمها زيارة أهالي الشهداء والأسرى والجرحى وتكريمهم بتوزيع الحلوى وألعاب الأطفال لأولادهم وتقديم مساعدات مادية بمناسبة العيد المبارك.
وقد بدأت قيادة حركة المقاومة الشعبية هذه الجولة منذ صباح ثاني أيام العيد ( السبت الموافق 18/07/2015م ) بزيارة أسر الشهداء والأسرى والجرحى للحركة والشخصيات الاعتبارية والفصائلية لتهنئتهم جميعا بمناسبة العيد .
وكان الأمين العام الشيخ / أبو القاسم دغمش يرأس وفدا يضم عددا من أعضاء مجلس شورى الحركة وقادة الدوائر وأعضاء من قيادات المكتب السياسي والجماهيري والاعلامى والناطقيين الاعلاميين للحركة وقادة كتائب الناصر صلاح الدين ، حيث قام الوفد بزيارة عدد من أهالي الشهداء والجرحى والأسرى وقيادات فصائلية مجاهدة وولأسري محررين ولعائلات عدد من امجاهدن ولعدد من المخاتير والمرضي .
حيث بدأت الجولة الخاصة مع الأمين العام بزيارة بيت الشهيد نائب الأمين العام القائد/ مبارك الحسنات وكان في استقبال الوفد والد الشهيد وإخوانه وعدد من العائلة وأبناء الشهيد ، ورحب الجميع بالوفد والأمين العام مؤكدين عن شكرهم لمثل هذا التواصل الدائم مع العائلة بعد استشهاد ابنهم أبو عبد الله وقد سلم الأمين العام شهادة تهنئة بمناسبة العيد لوالد الشهيد وأبناء الشهيد .
وفي حديث مباشر لإذاعة البراق أكد الناطق باسم الحركة " خالد الأزبط " إن هذه الزيارة تأتي من علاقتنا الأخوية العميقة بالعائلة وتأكيد الحركة وقيادتها ودوائرها بان دماء الشهداء لن تذهب هدرا واننا على عهدهم باقون بإذن الله .
ثم أكد والد الشهيد أن أبا عبد الله لم يكن أول شهيد لعائلة وكان قبله أعمامه الاثنين منذ عام 48م حتى قدمت العائلة العديد من الشهداء وان غياب ابنه مبارك شهيدا زاده شرفا وعزا وانه على استعداد أن يقدم نفسه وأولاده وأحفاده في سبيل الله من اجل هذه القضية العادلة .
وأكد الأخ هيثم الأشقر "مسئول المكتب الإعلامي " أن هذه الزيارة تأتي ضمن سلسلة فعاليات أعدها المكتب الإعلامي في كافة محافظات غزة للعيد وان هناك العديد من الفعاليات الأخرى الخاصة بأسر الشهداء لدى الحركة مثمنا موقف العائلة المجاهدة وموقف الأمين العام بكل ما يبذله في سبيل الارتقاء بالحركة والحفاظ على ثوابت شعبنا ودماء شهدائنا القادة .
وأكد الأخ " نبيل أبو سيف " نائب مسئول المكتب الإعلامي , أن العيد وفرحته وبهجته تأتي يوم التحرير والنصرة بإذن الله وان الحركة ماضية في طريقها ونهجها خلف الأمين العام نحو الجاهد والمقاومة وماضية في تواصلها الاجتماعي مع كافة شرائح المجتمع المدني والفصائلي وكافة اسر الشهداء والأسرى والجرحى من الحركة وغيرها ، مؤكدا ترحابه وشكره للأمين العام والوفد المرافق على الجولة التي يقومون بها لأسر الشهداء والأسرى وكل ما يقدمه المكتب الإعلامي المركزي من دعم وخطة عمل تطويرية للارتقاء بالحركة وبمشروعها المقاوم.
بدوره رحبت قيادة الحركة والكتائب بمحافظة الوسطى بالأمين العام والوفد المرافق له وثمن هذه الجهود الطيبة للتواصل مع عوائل الشهداء وتمنى لهم ولكافة أبناء شعبنا عيدا مباركا ونصرا قريبا أن شاء الله .
ثم انتقل الوفد لزيارة منزل الاستشهادي الأول في الانتفاضة / بهاء الدين اسعيد وكان في استقبال الوفد في ديوان العائلة الواقع شرق مخيم المغازي عدد من وجهاء العائلة وأبناء الشهيد وإخوته ورحب الجميع بالحضور وأكد الأخ (سامي اسعيد ) المتحدث باسم العائلة أنهم يرحبون بالأمين العام والوفد المرافق كل باسمه ولقبه وأكد أن عائلته قدمت الشهداء والمجاهدين والأسرى منذ عام 84م وأنهم سيبقون على ذلك بإذن الله داعمين للحركة وقيادتها بكل ما يملكون ويعتبر هذه الزيارة نبراسا وشرفا لهم .
بدوره أكد أحد قيادات دائرة الأسرى في الحركة أن الحركة الأن اقوي واكبر بحمد الله أولا ثم بدماء شهدائها وقادتها أمثال بهاء الدين وأسراها ولذلك فلهذا الملف الحظ الأوفر داخل الحركة من الاهتمام وقد أكد أن القيادة العسكرية وأمينها العام لن يتوانوا للحظة في اسر الجنود الصهاينة في سبيل إطلاق سراح أسرانا من سجون الاحتلال وأننا سنحافظ على وصية شهدائنا وهي دمهم الطاهر .
ثم انتقل الوفد لمنزل الأسير المحرر / اسامة السواركة وكان في الاستقبال الاسير إخوته وعائلته الذين رحبوا بالوفد وأكدوا على دعمهم للحركة ومن جانبه تمنى الأمين العام الإفراج عن جميع الاسري خلال الفترة القادمة ضمن صفقات التبادل وعلى أن يكونوا بيننا العيد القادم إن شاء الله .
ثم انتقل الوفد لمحافظة خانيونس لمنزل القائد الشهيد حسين شامية .
ثم انتقل الوفد إلى مدينة غزة إلى منزل الشهيد القائد/ أبو يوسف القوقا وكان في استقبال الوفد أشقاء وابناء الشهيد القائد وعدد من أفراد العائلة وقد أكد الأمين العام على أن منزل أبو يوسف الذي كان نواة التأسيس للعمل العسكري في بدايات الانتفاضة المباركة يستحق منا كل احترام وأكد أن درب الشهيد هو درب كل مخلص ومجاهد لله متمنيا لهم ازدهارا في العلم وخدمة دينهم ووطنهم وأكد انه على تواصل معهم دائم من اجل تلبية كافة احتياجاتهم وهذا من باب الواجب لما قدم والدهم وأسس في المقاومة الفلسطينية .
وانتقل الوفد لمنزل الدكتور محمود الزهار القيادي بحركة حماس , حيث استقبل الدكتور الزهار الوفد الزائر, مرحبا بقدومه , كما زار الوفد الدكتور اسماعيل هنية رئيس الوزراء السابق ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وتخللت الزيارات منزل القيادى ابو همام العلمى وعدد من المخاتير والمرضي لتقديم التهاني والتبريكات بحلول عيد الأضحى المبارك.
بمناسبة عيد الفطر المبارك وهذه المناسبة الطيبة التي يعيشها شعبنا الفلسطيني المجاهد برغم كل آلامه وأحزانه والأحبة التي فقدناها خلال حرب العصف المأكول وسياط الموت أو ما قبلها أو بعدها ، جاء هذا العيد ليعيد البسمة على أفواه ووجوه أبناء شعبنا وخاصة أبناء الشهداء والجرحى والأسرى والمجاهدين جميعا برغم فقدان الأحبة ولكن للعيد بهجته ومسرته في قلوب الجميع .
ومن هذا المنطلق الطيب والواجب الديني أقر المكتب الإعلامي عدة فعاليات خلال العيد المبارك أهمها زيارة أهالي الشهداء والأسرى والجرحى وتكريمهم بتوزيع الحلوى وألعاب الأطفال لأولادهم وتقديم مساعدات مادية بمناسبة العيد المبارك.
وقد بدأت قيادة حركة المقاومة الشعبية هذه الجولة منذ صباح ثاني أيام العيد ( السبت الموافق 18/07/2015م ) بزيارة أسر الشهداء والأسرى والجرحى للحركة والشخصيات الاعتبارية والفصائلية لتهنئتهم جميعا بمناسبة العيد .
وكان الأمين العام الشيخ / أبو القاسم دغمش يرأس وفدا يضم عددا من أعضاء مجلس شورى الحركة وقادة الدوائر وأعضاء من قيادات المكتب السياسي والجماهيري والاعلامى والناطقيين الاعلاميين للحركة وقادة كتائب الناصر صلاح الدين ، حيث قام الوفد بزيارة عدد من أهالي الشهداء والجرحى والأسرى وقيادات فصائلية مجاهدة وولأسري محررين ولعائلات عدد من امجاهدن ولعدد من المخاتير والمرضي .
حيث بدأت الجولة الخاصة مع الأمين العام بزيارة بيت الشهيد نائب الأمين العام القائد/ مبارك الحسنات وكان في استقبال الوفد والد الشهيد وإخوانه وعدد من العائلة وأبناء الشهيد ، ورحب الجميع بالوفد والأمين العام مؤكدين عن شكرهم لمثل هذا التواصل الدائم مع العائلة بعد استشهاد ابنهم أبو عبد الله وقد سلم الأمين العام شهادة تهنئة بمناسبة العيد لوالد الشهيد وأبناء الشهيد .
وفي حديث مباشر لإذاعة البراق أكد الناطق باسم الحركة " خالد الأزبط " إن هذه الزيارة تأتي من علاقتنا الأخوية العميقة بالعائلة وتأكيد الحركة وقيادتها ودوائرها بان دماء الشهداء لن تذهب هدرا واننا على عهدهم باقون بإذن الله .
ثم أكد والد الشهيد أن أبا عبد الله لم يكن أول شهيد لعائلة وكان قبله أعمامه الاثنين منذ عام 48م حتى قدمت العائلة العديد من الشهداء وان غياب ابنه مبارك شهيدا زاده شرفا وعزا وانه على استعداد أن يقدم نفسه وأولاده وأحفاده في سبيل الله من اجل هذه القضية العادلة .
وأكد الأخ هيثم الأشقر "مسئول المكتب الإعلامي " أن هذه الزيارة تأتي ضمن سلسلة فعاليات أعدها المكتب الإعلامي في كافة محافظات غزة للعيد وان هناك العديد من الفعاليات الأخرى الخاصة بأسر الشهداء لدى الحركة مثمنا موقف العائلة المجاهدة وموقف الأمين العام بكل ما يبذله في سبيل الارتقاء بالحركة والحفاظ على ثوابت شعبنا ودماء شهدائنا القادة .
وأكد الأخ " نبيل أبو سيف " نائب مسئول المكتب الإعلامي , أن العيد وفرحته وبهجته تأتي يوم التحرير والنصرة بإذن الله وان الحركة ماضية في طريقها ونهجها خلف الأمين العام نحو الجاهد والمقاومة وماضية في تواصلها الاجتماعي مع كافة شرائح المجتمع المدني والفصائلي وكافة اسر الشهداء والأسرى والجرحى من الحركة وغيرها ، مؤكدا ترحابه وشكره للأمين العام والوفد المرافق على الجولة التي يقومون بها لأسر الشهداء والأسرى وكل ما يقدمه المكتب الإعلامي المركزي من دعم وخطة عمل تطويرية للارتقاء بالحركة وبمشروعها المقاوم.
بدوره رحبت قيادة الحركة والكتائب بمحافظة الوسطى بالأمين العام والوفد المرافق له وثمن هذه الجهود الطيبة للتواصل مع عوائل الشهداء وتمنى لهم ولكافة أبناء شعبنا عيدا مباركا ونصرا قريبا أن شاء الله .
ثم انتقل الوفد لزيارة منزل الاستشهادي الأول في الانتفاضة / بهاء الدين اسعيد وكان في استقبال الوفد في ديوان العائلة الواقع شرق مخيم المغازي عدد من وجهاء العائلة وأبناء الشهيد وإخوته ورحب الجميع بالحضور وأكد الأخ (سامي اسعيد ) المتحدث باسم العائلة أنهم يرحبون بالأمين العام والوفد المرافق كل باسمه ولقبه وأكد أن عائلته قدمت الشهداء والمجاهدين والأسرى منذ عام 84م وأنهم سيبقون على ذلك بإذن الله داعمين للحركة وقيادتها بكل ما يملكون ويعتبر هذه الزيارة نبراسا وشرفا لهم .
بدوره أكد أحد قيادات دائرة الأسرى في الحركة أن الحركة الأن اقوي واكبر بحمد الله أولا ثم بدماء شهدائها وقادتها أمثال بهاء الدين وأسراها ولذلك فلهذا الملف الحظ الأوفر داخل الحركة من الاهتمام وقد أكد أن القيادة العسكرية وأمينها العام لن يتوانوا للحظة في اسر الجنود الصهاينة في سبيل إطلاق سراح أسرانا من سجون الاحتلال وأننا سنحافظ على وصية شهدائنا وهي دمهم الطاهر .
ثم انتقل الوفد لمنزل الأسير المحرر / اسامة السواركة وكان في الاستقبال الاسير إخوته وعائلته الذين رحبوا بالوفد وأكدوا على دعمهم للحركة ومن جانبه تمنى الأمين العام الإفراج عن جميع الاسري خلال الفترة القادمة ضمن صفقات التبادل وعلى أن يكونوا بيننا العيد القادم إن شاء الله .
ثم انتقل الوفد لمحافظة خانيونس لمنزل القائد الشهيد حسين شامية .
ثم انتقل الوفد إلى مدينة غزة إلى منزل الشهيد القائد/ أبو يوسف القوقا وكان في استقبال الوفد أشقاء وابناء الشهيد القائد وعدد من أفراد العائلة وقد أكد الأمين العام على أن منزل أبو يوسف الذي كان نواة التأسيس للعمل العسكري في بدايات الانتفاضة المباركة يستحق منا كل احترام وأكد أن درب الشهيد هو درب كل مخلص ومجاهد لله متمنيا لهم ازدهارا في العلم وخدمة دينهم ووطنهم وأكد انه على تواصل معهم دائم من اجل تلبية كافة احتياجاتهم وهذا من باب الواجب لما قدم والدهم وأسس في المقاومة الفلسطينية .
وانتقل الوفد لمنزل الدكتور محمود الزهار القيادي بحركة حماس , حيث استقبل الدكتور الزهار الوفد الزائر, مرحبا بقدومه , كما زار الوفد الدكتور اسماعيل هنية رئيس الوزراء السابق ونائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وتخللت الزيارات منزل القيادى ابو همام العلمى وعدد من المخاتير والمرضي لتقديم التهاني والتبريكات بحلول عيد الأضحى المبارك.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية