لأنها القدس
د. يوسف رزقة
"المسيرة العالمية إلى القدس" هي تحالف دولي عابر للحدود والجنسيات يشارك فيها متضامنون مع الحقوق الفلسطينية في القدس من 27 دولة ،يستهدفون استعادة دور الجماهير والأمة في عملية تحرير القدس والمسجد الأقصى ،وفضح الاستيطان اليهودي وتهويد المدينة المقدسة وتغيير معالمها العربية الإسلامية.
المسيرة العالمية القائمة على فكرة تحشيد الأمة وطاقاتها ،وإيقاظ روح المسئولية في أبنائها يشارك فيها:
(مؤسسة القدس الدولية ،والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية ،وجماعة الإخوان المسلمين ،ومركز العلاقات العربية –التركية ،وحزب الحرية والعدالة ،وحزب النور ،وحزب الأصالة ،وحزب مصر القومية ،وحزب التيار المصري ،ورابطة أهل السنة والجماعة ،ومصريون ضد الصهيونية ،وأخوات من أجل الأقصى ،إضافة إلى رابطة علماء فلسطين وكافة المؤسسات والفصائل والقوى الفلسطينية في فلسطين المحتلة وخارجها.
المسيرة العالمية التي ستنطلق في (6و7)من يونيو حزيران في الذكرى رقم (46)على احتلال (إسرائيل) للقدس تسعى إلى استنهاض الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم لمواجهة الاحتلال وفضح ممارسته ،ودعم حقوق الشعب الفلسطيني بالعودة والتحرير والدولة.
المسيرة العالمية إلى القدس ،مسيرة ذات مغزى ،وترسل رسائل عديدة لأطراف محلية وعالمية ،وهي بمثابة إعلان عام عن تمسك العرب والمسلمين بالقدس عربية إسلامية ،وعاصمة أبدية خالدة لفلسطين الحرة.
وستنطلق هذه المسيرة الحاشدة في عشرات العواصم العربية والإسلامية والأوروبية بشكل سلمي وتعبير ديمقراطي عن الوجدان العالمي والسياسي نحو القدس وأهلها الذين يتعرضون لأبشع أنواع التمييز العنصري.
في غزة قلعة الصمود ستنطلق مسيرة حاشدة بعد صلاة الجمعة مباشرة لتتجمع الحشود بالقرب من محطة حمودة للبترول على شارع صلاح الدين شمالي القطاع المحرر كأقرب نقطة تماس آمنة مع حدود فلسطين المحتلة عام 1948م.
المسيرة العالمية إلى القدس ،هي تعبير عن موقف سياسي وشرعي يدعم المقاومة والتحرير ،ويخاطب العالم بلغة الأمة والجماعة والجماهير ،وهي مسيرة حاشدة لكل الفصائل والفعاليات السياسية والشعبية الفلسطينية والدولية،ونجاحها يكمن في استنفار المجتمع الفلسطيني كله للمشاركة في هذه الفعالية القادرة على استقطاب تأييد عالمي للحقوق الفلسطينية وتبديد الدعاية الصهيونية المزيفة للحقوق وللتاريخ وللوجدان العالمي.
إن نجاح المسيرة في بناء لبنة في صرح الحرية والتحرير منوط بتفاعل الجماهير وقوى الشعب الفلسطيني ،لا في غزة فحسب ،بل وفي كافة العواصم العربية ،وحيثما تتواجد الجالية الفلسطينية التي تعاني آثار النكبة ،وتداعيات النكسة واحتلال القدس قبل 46عاما.
المسيرة رسالة قوية إلى العالم ،ورسالة قوية في باب النصرة للقدس المحتلة ،ندعو الكتاب ورجال الإعلام للمساهمة الجادة في إنجاحها كل بطريقته وبحسب إمكانياته.
د. يوسف رزقة
"المسيرة العالمية إلى القدس" هي تحالف دولي عابر للحدود والجنسيات يشارك فيها متضامنون مع الحقوق الفلسطينية في القدس من 27 دولة ،يستهدفون استعادة دور الجماهير والأمة في عملية تحرير القدس والمسجد الأقصى ،وفضح الاستيطان اليهودي وتهويد المدينة المقدسة وتغيير معالمها العربية الإسلامية.
المسيرة العالمية القائمة على فكرة تحشيد الأمة وطاقاتها ،وإيقاظ روح المسئولية في أبنائها يشارك فيها:
(مؤسسة القدس الدولية ،والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية ،وجماعة الإخوان المسلمين ،ومركز العلاقات العربية –التركية ،وحزب الحرية والعدالة ،وحزب النور ،وحزب الأصالة ،وحزب مصر القومية ،وحزب التيار المصري ،ورابطة أهل السنة والجماعة ،ومصريون ضد الصهيونية ،وأخوات من أجل الأقصى ،إضافة إلى رابطة علماء فلسطين وكافة المؤسسات والفصائل والقوى الفلسطينية في فلسطين المحتلة وخارجها.
المسيرة العالمية التي ستنطلق في (6و7)من يونيو حزيران في الذكرى رقم (46)على احتلال (إسرائيل) للقدس تسعى إلى استنهاض الأمة العربية والإسلامية وأحرار العالم لمواجهة الاحتلال وفضح ممارسته ،ودعم حقوق الشعب الفلسطيني بالعودة والتحرير والدولة.
المسيرة العالمية إلى القدس ،مسيرة ذات مغزى ،وترسل رسائل عديدة لأطراف محلية وعالمية ،وهي بمثابة إعلان عام عن تمسك العرب والمسلمين بالقدس عربية إسلامية ،وعاصمة أبدية خالدة لفلسطين الحرة.
وستنطلق هذه المسيرة الحاشدة في عشرات العواصم العربية والإسلامية والأوروبية بشكل سلمي وتعبير ديمقراطي عن الوجدان العالمي والسياسي نحو القدس وأهلها الذين يتعرضون لأبشع أنواع التمييز العنصري.
في غزة قلعة الصمود ستنطلق مسيرة حاشدة بعد صلاة الجمعة مباشرة لتتجمع الحشود بالقرب من محطة حمودة للبترول على شارع صلاح الدين شمالي القطاع المحرر كأقرب نقطة تماس آمنة مع حدود فلسطين المحتلة عام 1948م.
المسيرة العالمية إلى القدس ،هي تعبير عن موقف سياسي وشرعي يدعم المقاومة والتحرير ،ويخاطب العالم بلغة الأمة والجماعة والجماهير ،وهي مسيرة حاشدة لكل الفصائل والفعاليات السياسية والشعبية الفلسطينية والدولية،ونجاحها يكمن في استنفار المجتمع الفلسطيني كله للمشاركة في هذه الفعالية القادرة على استقطاب تأييد عالمي للحقوق الفلسطينية وتبديد الدعاية الصهيونية المزيفة للحقوق وللتاريخ وللوجدان العالمي.
إن نجاح المسيرة في بناء لبنة في صرح الحرية والتحرير منوط بتفاعل الجماهير وقوى الشعب الفلسطيني ،لا في غزة فحسب ،بل وفي كافة العواصم العربية ،وحيثما تتواجد الجالية الفلسطينية التي تعاني آثار النكبة ،وتداعيات النكسة واحتلال القدس قبل 46عاما.
المسيرة رسالة قوية إلى العالم ،ورسالة قوية في باب النصرة للقدس المحتلة ،ندعو الكتاب ورجال الإعلام للمساهمة الجادة في إنجاحها كل بطريقته وبحسب إمكانياته.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية