مخطط إسرائيلي لفصل مخيم شعفاط عن القدس
المقاومة: وكالات : يخطط الاحتلال الإسرائيلي لفتح معبر حدودي جديد قريبًا جدًا، من شأنه أن يفصل حي شعفاط والأحياء القريبة عن مدينة القدس نهائيا.
وحسب صحيفة "معاريف" العبرية فإن المخطط الاحتلالي يوضح أن مخيم شعفاط للاجئين الفلسطينيين التابع لمسئولية بلدية الاحتلال في القدس سيتم فصله نهائيا عن المدينة.
وأشارت إلى أنه في هذه الأيام يتم استكمال تشييد الجدار الفاصل حول المخيم, ومن الآن فصاعد سيضطر سكان المخيم إلى الدخول والخروج عبر المعبر الوحيد في مخيمهم.
وقال رئيس لجنة المخيم جميل صندوقة في تصريح له إن "المشروع سيحول دخول سكان المخيم كل صباح للقدس إلى كابوس مستمر كما يحدث على الحاجز العسكرية المختلفة في المناطق المحتلة".
وأوردت شرطة الاحتلال أن الحاجز سيتم تشغيله نهاية الأسبوع الحالي أو بداية الأسبوع القادم, وسيتم استبداله بالحاجز المؤقت الذي تشرف عليه شرطة لواء القدس.
وحسب سكان المخيم فإن الخطوة ستفصلهم نهائيا عن مدينة القدس, ومن خلال المعبر الجديد سيضطر سكان الضواحي الأخرى في حي راس خميس وضاحية السلام وراس شحادة إلى المرور عبر المعبر.
وبحسب مصادر أمنية إسرائيلية فإن الشرطة وقوات حرس الحدود سيضطرون لمواجهة أعمال مقاومة كبيرة في المنطقة خلال يوم افتتاح المعبر وبعده, على حد تعبيره تلك المصادر.
وقبل أيام قليلة، أصدرت ما تسمى المحكمة العليا الإسرائيلية الجمعة قراراً نهائيا في قضية "الجدار حول قرية قلنديا" بين رام الله والقدس المحتلة، ألزمت من خلاله السلطات المسؤولة بإقامة معبر للمشاة والسيارات على مدخل قرية قلنديا ليتمكن أهالي القرية من الوصول للقدس المحتلة.
وحسب صحيفة "معاريف" العبرية فإن المخطط الاحتلالي يوضح أن مخيم شعفاط للاجئين الفلسطينيين التابع لمسئولية بلدية الاحتلال في القدس سيتم فصله نهائيا عن المدينة.
وأشارت إلى أنه في هذه الأيام يتم استكمال تشييد الجدار الفاصل حول المخيم, ومن الآن فصاعد سيضطر سكان المخيم إلى الدخول والخروج عبر المعبر الوحيد في مخيمهم.
وقال رئيس لجنة المخيم جميل صندوقة في تصريح له إن "المشروع سيحول دخول سكان المخيم كل صباح للقدس إلى كابوس مستمر كما يحدث على الحاجز العسكرية المختلفة في المناطق المحتلة".
وأوردت شرطة الاحتلال أن الحاجز سيتم تشغيله نهاية الأسبوع الحالي أو بداية الأسبوع القادم, وسيتم استبداله بالحاجز المؤقت الذي تشرف عليه شرطة لواء القدس.
وحسب سكان المخيم فإن الخطوة ستفصلهم نهائيا عن مدينة القدس, ومن خلال المعبر الجديد سيضطر سكان الضواحي الأخرى في حي راس خميس وضاحية السلام وراس شحادة إلى المرور عبر المعبر.
وبحسب مصادر أمنية إسرائيلية فإن الشرطة وقوات حرس الحدود سيضطرون لمواجهة أعمال مقاومة كبيرة في المنطقة خلال يوم افتتاح المعبر وبعده, على حد تعبيره تلك المصادر.
وقبل أيام قليلة، أصدرت ما تسمى المحكمة العليا الإسرائيلية الجمعة قراراً نهائيا في قضية "الجدار حول قرية قلنديا" بين رام الله والقدس المحتلة، ألزمت من خلاله السلطات المسؤولة بإقامة معبر للمشاة والسيارات على مدخل قرية قلنديا ليتمكن أهالي القرية من الوصول للقدس المحتلة.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية