مسؤول بحركة المقاومة الشعبية لـ"المدائن" ...المقاومة الفلسطينية ستلقن إسرائيل درساً قاسياً
أكد أ : حسن الزعلان، عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الشعبية بفلسطين، على أن العدوان الإسرائيلي على غزة يحاول أن يكسر ارادة المقاومة والصمود والتحدي لدى شعبنا الفلسطيني من خلال استهدافه للمدنيين الامنيين في بيوتهم، وقد رأينا منذ اللحظة الاولى للعدوان أن الاحتلال يستهدف بيوت أبناء شعبنا الفلسطيني، ظناً منه أن هذا قد يشكل عامل ضغط على المقاومة، وبالتالي يفرض شروطه على شعبنا الفلسطيني.
وتابع الزعلان في تصريحات خاصة لـ"المدائن"، "لكن أبناء شعبنا الفلسطيني وقفوا وقفة عز وكبرياء، وكانت رسالة الاطفال والنساء قبل الرجال والمقاومين، أننا لن نرفع الراية البيضاء، وأن دماءنا وبيوتنا ستبقى رخيصة امام حرية الوطن وكرامة الانسان".
وحول خيارات فصائل المقاومة للرد على العدوان، أشار الزعلان إلى أن المقاومة وجدت لحماية الشعب الفلسطيني وإعادة حقوقه وتحرير الارض والإنسان، والمقاومة منذ اللحظة الاولى للعدوان وهي ترد على العدوان وبشكل متصاعد، فالمقاومة بدأت بقصف المستوطنات القريبة من غزة، والمواقع العسكرية التي تحيط بغلاف غزة، ومن ثم تطور الرد فوصلت صواريخ المقاومة إلى تل أبيب وحيفا وهي تبعد 100 كم عن غزة، إضافة الى عمليات نوعية نفذتها المقاومة من خلال عملية "الكومندوز" البحري، واقتحام الموقع العسكري الصهيوني "اوزكيم"، أو من خلال اقتحام معبر "كرم ابو سالم"، وتفجير نفق اسفله.
وشدد على أن المقاومة تعتبر أن الحرب مازالت في بدايتها، وما عند المقاومة اكثر ألماً للعدو، وأن مفاجآت المقاومة ستتوالى، وسترى إسرائيل بؤس المقاومة ورجالها وقدراتها التي ستقف عاجزة أمامها.
أكد أ : حسن الزعلان، عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الشعبية بفلسطين، على أن العدوان الإسرائيلي على غزة يحاول أن يكسر ارادة المقاومة والصمود والتحدي لدى شعبنا الفلسطيني من خلال استهدافه للمدنيين الامنيين في بيوتهم، وقد رأينا منذ اللحظة الاولى للعدوان أن الاحتلال يستهدف بيوت أبناء شعبنا الفلسطيني، ظناً منه أن هذا قد يشكل عامل ضغط على المقاومة، وبالتالي يفرض شروطه على شعبنا الفلسطيني.
وتابع الزعلان في تصريحات خاصة لـ"المدائن"، "لكن أبناء شعبنا الفلسطيني وقفوا وقفة عز وكبرياء، وكانت رسالة الاطفال والنساء قبل الرجال والمقاومين، أننا لن نرفع الراية البيضاء، وأن دماءنا وبيوتنا ستبقى رخيصة امام حرية الوطن وكرامة الانسان".
وحول خيارات فصائل المقاومة للرد على العدوان، أشار الزعلان إلى أن المقاومة وجدت لحماية الشعب الفلسطيني وإعادة حقوقه وتحرير الارض والإنسان، والمقاومة منذ اللحظة الاولى للعدوان وهي ترد على العدوان وبشكل متصاعد، فالمقاومة بدأت بقصف المستوطنات القريبة من غزة، والمواقع العسكرية التي تحيط بغلاف غزة، ومن ثم تطور الرد فوصلت صواريخ المقاومة إلى تل أبيب وحيفا وهي تبعد 100 كم عن غزة، إضافة الى عمليات نوعية نفذتها المقاومة من خلال عملية "الكومندوز" البحري، واقتحام الموقع العسكري الصهيوني "اوزكيم"، أو من خلال اقتحام معبر "كرم ابو سالم"، وتفجير نفق اسفله.
وشدد على أن المقاومة تعتبر أن الحرب مازالت في بدايتها، وما عند المقاومة اكثر ألماً للعدو، وأن مفاجآت المقاومة ستتوالى، وسترى إسرائيل بؤس المقاومة ورجالها وقدراتها التي ستقف عاجزة أمامها.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية