معركة الأسرى تدخل يومها ال62 وطبيش يومه ال117 والاحتلال يتحداهم
يواصل الأسرى الإداريون في سجون الاحتلال الصهيوني لليوم الـ62 إضرابهم المفتوح عن الطعام، احتجاجا على سياسة "الاعتقال الإداري" في حين يدخل الأسير أيمن طبيش اليوم ال117 في الإضراب المفتوح عن الطعام ، وسط تدهور خطير على حالتهم الصحية.
وذكرت صحيفة "هآرتس" الصهيونية أمس أن النيابة العسكرية الصهيونية تنوي إصدار أوامر اعتقال إدارية بحق حوالي نصف الحملة العسكرية المستمرة في الضفة المحتلة والبالغ عددهم –حسب تقارير نادي الأسير- 529 أسيرًا.
وبهذا يتضاعف أعداد الأسرى الإداريين في سجون الاحتلال بشكل كبير.
ويوجد حاليا قرابة 220 أسيراً فلسطينياً معتقلاً تحت طائلة الاعتقال الإداري، بينهم أعضاء في المجلس التشريعي الفلسطيني، ونشطاء في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، ومحامون وتجار وطلبة جامعيون.
وتجدر الإشارة إلى أن الاعتقال الإداري وسيلة يستخدمها الجيش الصهيوني لقمع حرية الفلسطينيين وملاحقتهم وتقييد حركتهم، وهو يتم من دون توجيه تهمة، ومن دون محاكمة، ويعتمد على ملف سري وأدلة سرية لا يمكن للمعتقل أو لمحاميه الاطلاع عليهما.
يواصل الأسرى الإداريون في سجون الاحتلال الصهيوني لليوم الـ62 إضرابهم المفتوح عن الطعام، احتجاجا على سياسة "الاعتقال الإداري" في حين يدخل الأسير أيمن طبيش اليوم ال117 في الإضراب المفتوح عن الطعام ، وسط تدهور خطير على حالتهم الصحية.
وذكرت صحيفة "هآرتس" الصهيونية أمس أن النيابة العسكرية الصهيونية تنوي إصدار أوامر اعتقال إدارية بحق حوالي نصف الحملة العسكرية المستمرة في الضفة المحتلة والبالغ عددهم –حسب تقارير نادي الأسير- 529 أسيرًا.
وبهذا يتضاعف أعداد الأسرى الإداريين في سجون الاحتلال بشكل كبير.
ويوجد حاليا قرابة 220 أسيراً فلسطينياً معتقلاً تحت طائلة الاعتقال الإداري، بينهم أعضاء في المجلس التشريعي الفلسطيني، ونشطاء في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، ومحامون وتجار وطلبة جامعيون.
وتجدر الإشارة إلى أن الاعتقال الإداري وسيلة يستخدمها الجيش الصهيوني لقمع حرية الفلسطينيين وملاحقتهم وتقييد حركتهم، وهو يتم من دون توجيه تهمة، ومن دون محاكمة، ويعتمد على ملف سري وأدلة سرية لا يمكن للمعتقل أو لمحاميه الاطلاع عليهما.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية