معطيات: 30 أسيراً عربيًا في سجون الاحتلال والمئات في عداد المفقودين
أكدت إحصائية فلسطينية رسمية وجود ثلاثين أسيرًا من دول عربية مختلفة في السجون الصهيونية على خلفية مقاومتهم للاحتلال.
وقالت دائرة الإحصاءات في رام الله الاثنين (22-4)، بمناسبة "يوم الأسير العربي" الذي يصادف الثاني والعشرين من نيسان (ابريل) من كل عام، وهو اليوم الذي اعتقل فيه عميد الأسرى العرب الأسير المحرر سمير القنطار عام 1979، والذي تحرر في إطار صفقة التبادل التي أنجزها "حزب الله في تموز عام 1978
.
وأشارت إلى وجود قرابة ثلاثين أسيرًا عربيا في سجون الاحتلال الصهيوني، غالبيتهم العظمى من الأردن، فيما يُعتبر المئات من المواطنين العرب في عداد المفقودين، ولا يُعرف إن كانوا قد اعتقلوا وزج بهم في السجن الصهيوني السري رقم (1391) وترفض إسرائيل الإقرار بوجودهم لديها أم أنهم قتلوا ودفنت جثامينهم في مقابر الأرقام.
وأضافت أن قائمة شهداء الحركة الأسيرة لم تخلُ من الشهداء الأسرى العرب أمثال حسن سواركة من مصر وعمر شلبي من سوريا وهايل أبو زيد وسيطان الولي من الجولان، وصلاح عباس من العراق، وغيرهم الكثيرين.
أكدت إحصائية فلسطينية رسمية وجود ثلاثين أسيرًا من دول عربية مختلفة في السجون الصهيونية على خلفية مقاومتهم للاحتلال.
وقالت دائرة الإحصاءات في رام الله الاثنين (22-4)، بمناسبة "يوم الأسير العربي" الذي يصادف الثاني والعشرين من نيسان (ابريل) من كل عام، وهو اليوم الذي اعتقل فيه عميد الأسرى العرب الأسير المحرر سمير القنطار عام 1979، والذي تحرر في إطار صفقة التبادل التي أنجزها "حزب الله في تموز عام 1978
.
وأشارت إلى وجود قرابة ثلاثين أسيرًا عربيا في سجون الاحتلال الصهيوني، غالبيتهم العظمى من الأردن، فيما يُعتبر المئات من المواطنين العرب في عداد المفقودين، ولا يُعرف إن كانوا قد اعتقلوا وزج بهم في السجن الصهيوني السري رقم (1391) وترفض إسرائيل الإقرار بوجودهم لديها أم أنهم قتلوا ودفنت جثامينهم في مقابر الأرقام.
وأضافت أن قائمة شهداء الحركة الأسيرة لم تخلُ من الشهداء الأسرى العرب أمثال حسن سواركة من مصر وعمر شلبي من سوريا وهايل أبو زيد وسيطان الولي من الجولان، وصلاح عباس من العراق، وغيرهم الكثيرين.
الشبكات الاجتماعية
تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية