يوم الأسير الفلسطيني.. إحصائيات وأرقام (إنفواجرافيك)

الخميس 16 أبريل 2015

يوم الأسير الفلسطيني.. إحصائيات وأرقام (إنفواجرافيك)



في العام (1974) أقر المجلس الوطني الفلسطيني، باعتباره السلطة العليا لمنظمة التحرير الفلسطينية يوم السابع عشر من نيسان/ إبريل، يوماً للوفاء للأسرى وتضحياتهم، وللعمل من أجل حريتهم.

ومنذ ذلك التاريخ، فإن الشعب الفلسطيني يحيي يوم الأسير كل عام، داخل وخارج فلسطين بوسائل وأشكال متعددة، للتأكيد على حقهم بالحرية.


20% من الشعب الفلسطيني


اعتقلت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" منذ العام 1967 أكثر من (850) ألف، يشكلون ما نسبته قرابة (20%) من الفلسطينيين المقيمين في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

ولم تعد هناك عائلة فلسطينية إلا وتعرض أحد أفرادها أو جميعهم للاعتقال لمرة واحدة أوعدة مرات، ما يعني أن أغلبية الفلسطينيين عانوا بشكل مباشر أو غير مباشر من هذه التجربة المؤلمة.


200 طفل


وما يزال يقبع (6500) معتقل في السجون "الإسرائيلية" منهم (200) طفل، فضلا عن (480) معتقلا إداريا دون تهمة أو محاكمة، و(24) معتقلة.

كما تحتجز سلطات الاحتلال "الإسرائيلي" في سجونها ومعتقلاتها (14) برلمانيًّا، بالإضافة إلى وزير سابق وعشرات الأكاديميين والصحفيين والقيادات السياسية؛ موزعين على قرابة (22) سجنا ومعتقلا ومركز توقيف.

ويشكل معتقلو الضفة الغربية ما نسبته (85 %) من مجموع الأسرى، و(5.8%) من سكان قطاع غزة، والباقي (9.2%) من القدس والأراضي الفلسطينية المحلتة عام 48.

ويقضي (490) معتقلا أحكاماً بالسجن المؤبد (مدى الحياة) لمرة واحدة أو مرّات عديدة.


انتفاضة الأقصى


اعتقلت "إسرائيل" منذ سبتمبر/ أيلول 2000 ولغاية اليوم أكثر من (10000) طفل، وقرابة (1200) مواطنة فلسطينية، وأصدرت أكثر من (24) ألف قرار بالاعتقال الإداري (ما بين قرار جديد وتجديد الاعتقال).

فيما شهد العام 2014 اعتقال (6059) مواطناً فلسطينياً، بزيادةٍ قدرها (56%) عن العام الذي سبقه 2013، بينهم (112) فتاة وامرأة، و(23) برلمانياً.

كما اعتقل (1266) طفلاً، خلال العام 2014 بزيادةٍ قدرها (36%) عن العام الذي سبقه.


الأسرى القدامى

وتحتجز "إسرائيل" في سجونها (30) أسيرًا اعتقلوا قبل اتفاقية أوسلو في العام 1993، وهؤلاء كان من المفترض أن يُطلق سراحهم وفقا لاتفاقية (شرم الشيخ الموقعة مع السلطة بتاريخ 4 أيلول/ سبتمبر1999م) بعد تعهد الحكومة "الإسرائيلية" بالإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين قبل 13 أيلول 1993، والذين اعتقلوا قبل 4 أيار 1994، أي قبل قيام السلطة الوطنية الفلسطينية.

مع نهاية آذار الماضي يوجد خلف القضبان (32) أسيرًا مضى على اعتقالهم أكثر من (20) سنة ، بينهم (16) مضى على اعتقالهم أكثر من (25) سنة، ومعتقلان مضى على اعتقالهما أكثر من (32) سنة.


شهداء الحركة الأسيرة


(206) أسرى استشهدوا داخل السجون والمعتقلات "الإسرائيلية" منذ العام 1967؛ بينهم (71) نتيجة التعذيب، و(54) نتيجة الإهمال الطبي، و(74) نتيجة القتل العمد بعد الاعتقال مباشرة، و(7) بعد إصابتهم بأعيرة نارية وهم داخل المعتقلات، ناهيك عن عشرات المعتقلين الذين توفوا بعد تحررهم بفترات وجيزة متأثرين بأمراض ورثوها من السجون، ونتاجا للإهمال الطبي.


الأسرى المرضى


يعاني (1500) أسير من أمراض مختلفة تعود أسبابها لظروف الاحتجاز الصعبة والمعاملة السيئة وسوء التغذية، وهؤلاء جميعا لا يتلقون الرعاية اللازمة، بينهم (70) أسيرا يعانون من إعاقات مختلفة (جسدية ونفسية وحسية) و(24) أسيرا يعانون من مرض السرطان، و(16) معتقلا يقيمون بشكل دائم في عيادة سجن الرملة.


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
جبل يدعى حماس
سأموت ولكن لن ارحل
يا رب انت العالم
يوم تجثو كل أمّــة
علم .. مقاومة .. حرية

الشبكات الاجتماعية

تـابعونا الآن على الشبكات الاجتماعية

القائمة البريدية